اريد حل عاجل



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اريد حل عاجل يا أهل التوجيه و الارشاد ابني في الصف الاول من بداية الدراسة لم يدخل الفصل الا وانا معه واذا خرجت ابلغني الوكيل ان ابنك بالساحة لم يدخل الفصل جربنا جميع الحلول البقاء معه الضرب الترغيب الترهيب بدون فائدة لاتحرمون من تجاربكم

سبحان الله و الحمد لله

سؤال عن ترشيح المرشدين



السلام عليكم معلم تقدم للارشاد واختبر تحريري واجتاز
واختبر مقابلة مكونة من مشرفين اثنين
سألوه بعض الاسئله واجاب
ونهاية المقابلة قال احدهم حنا مرشحينك

هل يقصد ترشيح نهائي وسيعلن اسمه ضمن المرشدين .. ام إفادة بأنه اجتاز المقابلة ويذهب للفرز والمفاضلة؟

سبحان الله و الحمد لله

رحلتي مع الإرشاد (49)



رحلتي مع الإرشاد (49)

من مديري المدارس الذين تعرفت عليهم- لما كنت أعمل في سلك التربية والتعليم -مدير بارز في مدينة الرياض ، هذا الرجل اسمه ( فايز بن عبدا لله السويد ) كان مديرا بمعنى الكلمة تنطبق عليه الكلمة المشهورة ( السهل الممتنع ) كان محبوبا جدا عند الطلاب وعند المدرسين ، وقلما تجد مديرا محبوبا من الفئتين الطلاب والمدرسين، لما يحمله من صفات المدير الناجح إذ كان مديرا لمدرسة ثانوية بدر بالرياض ومن ثم مديرا لمدارس نجد الأهلية ، كان يتعامل مع طلابه معاملة الأب لأبنائه ، أذكر أنه حضر مرة اجتماعا انفردت به إدارة التربية والتعليم في الرياض لأول مرة في تاريخ التعليم اجتماع مدير التعليم مع أولياء أمور الطلاب في قاعة الاجتماعات في مبنى الإدارة العامة للتربية والتعليم في شارع الجامعة ،وكان مديرعام التربية والتعليم آنذاك الدكتور/ حمد بن إبراهيم السلوم –رحمه الله – فتحدث مديرعام التربيةوالتعليم كالعادة في هذا الاجتماع عن مشكلات الطلاب ، وطالب أولياء أمور الطلاب بالتعاون مع المدرسة للقضاء على هذه المشاكل أو التخفيف منها، فقام الأستاذ /فائز وقال ، لقد كفيناكم ياسعادة المدير مشكلات الطلاب فلن يأتيكم ولي أمر طالب يشتكي منا ، ما معنى ذلك ؟ معنى ذلك أن الأستاذ فائز يعا يش طلاب مدرسته ومدرسيه معايشة إنسانية ، فكل من في المدرسة أسرة واحدة متعاونة متحابة ، كنت أقول وقتها لوجد لدينا لو 10 من مديري المدارس ممن يتسمون بهذه الصفة نحن بخير ، على الرغم أن مدرسة ثانوية بدر تقع في حي شعبي في شارع عسير وسط مدينة الرياض بالقرب من قصر القرقري، كان ذلك عام 1398هـ تقريبا ، أقصد من حديثي هذا أن الجو الإنساني في المدرسة أمر ضروري لنمو التلاميذ نموا نفسيا وروحيا وجسميا واجتماعيا ، أما الإدارة الدكتاتورية والفوضوية فلا مجال لها في مجتمعنا المتحضر ، فعلا كان الأستاذ / فائز يطبق مبادئ الإدارة الديمقراطية ( التشاورية ) وكانت سمعته الطيبة هي التي دفعت بالمسئولين لاختياره ليدير مدارس كبيرة في مدينة الرياض هي مدارس نجد الأهلية ، هذا الرجل تجاوز الستين ولكن من يشاهده يعتقد أنه في الخمسين لروحه الشبابية ودماثة خلقه وأخذه الأمور ببساطه وسعة صدر كنت قد عملت معه في لجنة النظام والمراقبة لشهادة الكفاءة المتوسطة وكان يهتم إلى أبعد الحدود بالطالب وعدم هضمه حقه من الدرجات وكان يهتم بصفة خاصة بالمتفوقين إذ كنت في إحدى اللجان أقوم برصد درجات الطلاب ، وكنا نؤشر على الطلاب المتميزين حرصا منا وخوفا من انخفاض درجاتهم نتيجة خطأ أو نسيان ( وهذا حسب تعليمات الأستاذ/ فائز ) ، وذات مرة كنت أرصد درجة لأحد الطلاب المتفوقين كان حاصلا على الدرجة النهائية في كل المواد وعند ما كنت أهم برصد درجة التعبير لاحظت أن الطالب قد حصل على 20 من 35درجة فعجبت لذلك ففتحت الورقة وصرت أقرأ الموضوع وإذا بي أجد خطا جميلا وأسلوبا رائعا ولم ألاحظ أي خطأ على هذا الطالب فذهبت مسرعا بورقة الطالب للأستاذ فائز وقلت له هذا الطالب من المتفوقين ودرجته 20 وهذه سوف تضره لو رصدناها هكذا ، وكان الأستاذ فائز لايحب الروتين والبيروقراطية فقال لي : أنت معلم لغة عربية صحح الورقة من جديد ووقع عليها وارصدها ففعلت وأعطيت هذا الطالب (35) درجه وأنا والله لاأعرفه إلى اليوم وهو لايعلم بذلك ، ولكن هناك من يعلم بالسرائر ويطلع على الأمور المخفية ، ليس مدحا في نفسي ولكن إعترافا لهذا الرجل الذي ترك التعليم ولم ينل حقه من التكريم والتقدير 0
ألف الأستاذ / فائز السويد كتابين قبل تركه للتعليم هما ( خبرتي في الإدارة المدرسية ) و( الدروس الخصوصية ) هاذان الكتابان موجودان على ما أعتقد في مكتبة العبيكان في الرياض ، جمع فيهما خبرته في التعليم ، كان الأستاذ/ فائز يرسل لي دائما بعض الحالات البارزة لديه في مدرسته ليأخذ رأيي الفني في علاجها وكنت أتناقش أنا وهو فيها فيعجبني فيه حبه للإرشاد واقتناعه فيه ، ولكنه يتذمر كثيرا من بعض المرشدين الذين ليسوا على مستوى المسئولية ، أتذكر عبارة قالها لي أحد مديري المدارس المتوسطة هي ( مرشدوكم يا أستاذ إبراهيم مثل ناس جابوا لهم واحد مايعرف يسبح فرموه في بركة السباحة، وقالوا له أسبح فغرق ) أو مثل( الذي يغني بلا قصيده) كنت أستاء كثيرا عند سماع مثل هذه العبارات المحبطة لكن ماذا في يدي أن أعمل ؟طبعا كل مدير يعبر عما يعرفه عن مرشد مدرسته مع أني أقول دائما المرشدون ليسوا كلهم سوا ففيهم وفيهم مثل المعلمين أصابعك ليست سوا هذا هو الواقع 0
سأضمن هذه الرحلة ردا غريبا كان أحد الردود على ماتقدم من رحلاتي التي نشرتها في أحد المنتديات من أحد الأخوة المرشدين ممن يمارس العمل الميداني الآن يصف فيه حال بعض المشرفين الذين يتمسكون بالقشور وينسون اللباب وكأنه يترحم على ماضي الإرشاد ، ويصف واقعه المرير الآن إقرأوا معي هذا الرد :

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول اللهوبعد اطلعت على تلك الدرر كاملة فلله درك أبا رائد فقد امتعتنا بهذا الحديث الماتعأطال الله عمرك والبسك لباس الصحة والعافية- أما قصتي أنا فمختلفة فقد زارني الأستاذإبراهيم قبل 24 سنه وأنا متخصص بهذا المجال وأمتعني برؤاه الجميلة عن هذا الفن ولكنبعد ذهابك لم نعد نرى إلا العجاف من المشرفين منهم من يهتم فقط بالسجلات ومنهم منيريدك أن تكتب تقارير يوميه ومنهم الخ فليت أبا رائد يعود وتعود معه الأيام الجميلةدمت لنا رائدا ومسددا أصلح لك الله النية والذرية0

أترك لك أخي القاريء العزيز التعليق على ماذكره الأخ المرشد عن بعض المشرفين الذين كان يجب عليهم أن يعملوا على تطوير الإرشاد وتدريب المرشدين على اتقان المهارات الإرشادية ، لعلك بتعليقك تذكر مايفيد أو على الأقل تطلع على جانب مهم من جوانب العملية الإرشادية والله الهادي إلى سواء السبيل 0

سبحان الله و الحمد لله

لكي تكون جادا في حياتك



لكي تكون جادا في حياتك

قد تعتقد في لحظة من اللحظات أنك قوي ببدنك ، ومالك ، ووظيفتك ، ومكانتك الاجتماعية ، ولكن كل ذلك لا ينفعك حينما تقف بين يدي ربك ذا لم تقم بما خلقت له لذلك قف مع نفسك وقل :
يا نفس !
متى تموتين ؟
وأين تموتين ؟
وما هي الحال التي عليها تموتين؟
فإذا علمت أنها لن تجيبك على تلك الأسئلة لأن جوابها لا يعلمه إلا الله ،
فاسألها هل أنت مستعدة للقاء ربك ؟
هل قمت بحق الله عليك ؟ففعلت ما أمر به وانتهيت عما نهاك عنه .
هل قمت بحق الوالدين والإخوان والأرحام والزوجة والولد ؟
هل تركت ما حرم الله عليك ؟
هل عف لسانك وفرجك عن الحرام؟
هل سلم الخلق من أذاك ؟
فإن كان الجواب بنعم ، فالحمد لله ، وإن كان بلا ، فكن على حذر ، وشمر عن ساعد الجد من الآن ،وتب إلى الله لعله يتداركك برحمة منه .

إنك تسابق الزمن :
يوم الأمس ولى ، فهل تستطيع أن تعيد لحظة منه ؟!
ويوم غد لم يأت بعدُ ، فهل تضمن أن تبقى إلى شروق شمسه ؟!
وإذا كان الأمر كذلك ، فليس لك إلا اللحظة التي فيها ، فاستغلها فيما :
1. يقربك إلى الله ويثقل موازينك .
2. ينمي ذاتك ، ويزيد معارفك .
3. تنفع به العباد ويعينهم على الخير .
4. يساعد على عمارة الأرض وتحقيق الخلافة فيها كما أراد الله سبحانه وتعالى .

لكي تكون جادا في حياتك،فعليك – بعد التوكل على الله ، والاستعانة به – بما يأتي :
• تحديد أهدافك التي تتلاءم مع قدراتك ومواهبك .
• تحديد الوسائل المناسبة .
• إعداد الآليات الصالحة .
• بذل الجهد والوقت اللازمين لبلوغ الأهداف .
• مراعاة التوازن بين مقتضيات الجد ، ومتطلبات النفس الفطرية ، والحياة الاجتماعية

الغالي يشدك إلى السماء بقوةٍ من غير نظر إلى مقاصد الشريعة ، ودون التفاتٍ إلى طبيعة النفس البشرية .
والجافي يشدك إلى الأرض ، ويدعوك إلى إرخاء العنان للنفس لترتع في ما تشتهيه مع قطع النظر إلى التكليف ، وحاجات النفس .
ودين الله وسط بين الغالي والجافي .
—–
إن سنة الله في مَنْ آذى عباد الله بغير حق القصاصُ ؛ فكل سهم رميته على غيرك فانتظر أن يرتد إلى نحرك في يوم من الأيام ، فضلا عن عذاب الآخرة .
فكيف تستطيع أن تنام ، وتمشي ، وتضحك ، ويرتاح قلبك ، وعذاب الله وانتقامه يكاد أن ينزل عليك في أي لحظة من ليل أو نهار ؟! ولعله أن يكون عذابا يكشف سرك ، ويهتك سترك ، ويفضحك في العالمين .
—-
قد تظلم نفسك ، وتلحق الأذى بغيرك إذا حكمت بحكم ، أو نطقت بقول ، أو اتخذت قرارا في شأن من شؤون حياتك ، أو متعلقا بمصالح الآخرين ، وأنت في حال قلق نفسي ، أو اضطراب عاطفي .
تأمل قول الرسول – صلى الله عليه وسلم – : « لاَ يَقْضِيَنَّ حَكَمٌ بَيْنَ اثْنَيْنِ وَهْوَ غَضْبَانُ » تجد مصداق ما أقول
—-
هناك أناس لا هم لهم إلا اغتيال الفرحة ، وأسباب السعادة قبل أن تستقر تلك الفرحة والسعادة في قلوب الأشخاص الذين انتظروا قدومها لتنشرح صدورهم ، وتطمئن قلوبهم ، ويرتاحوا في حياتهم !
ولذلك تجد هؤلاء ( البلطجية ) يفتعلون أسباب الشقاق ، ومثيرات الألم ، وعوامل الخصومة والكدر .

—————————————————
الدكتور : إبراهيم بن عبد الله الزهراني

سبحان الله و الحمد لله

إذاعة ارشادية :)



أفكار للإذاعة الإرشادية

الإذاعة المدرسية أداة فعالة للتوجيه الجمعي بالمدرسة.. وهي من أبرز الأنشطة اللاصفية التي يبدأ بها

اليوم الدراسي محققاً أهدافاً تربوية.

بل هي "وجبة الإفطار" المتكاملة التي تحتاجها الطالبة في بداية يومها..

فتدفعها لمباشرة بقية اليوم بنشاطٍ وحماس ونتمنى تبادل الأفكار لتقديم الإذاعة الإرشادية بشكل رائع ومميز..

*:فكره بائعة الزهور طالبه صغيره تحمل سلة من الأزهار

كل زهره طبعا تتدرب عليها الطالبة تحمل فيها ورقه مكتوب الموضوع سميتها إذاعة بائعة الزهور

تخرج هذه الطالبة من بين الطوابير وتقول بصوت عالي أنا بائعة زهور من تشتري زهره فتخرج طالبه

من بين الطوابير تقول أنا اشتري زهره وكأنها تناولها النقود وتأخذ المشترية الزهرة وتذهب وتقرأها

مثلا تكون قران وبعد الانتهاء من القرآن تنادي مره أخرى أنا بائعة زهور من يريد أن تشتري زهره

وهكذا تخرج طالبه وتشتري زهره وتقرأ فقرتها لكن الحركة الحلوة أني تركت كل طالبه تنتهي من

فقرتها تذهب وتعطي الزهرة للمديرة واللي بعدها للمساعدة والأخرى للمعلمة وهكذا ..

*فكرة البارحة: أذاعه بعنوان (قرأت البارحة وسمعت البارحة )

فكرتها بسيطة لكن جميله وفي نهاية الاذاعه اكتملت لدينا نشرة أخبار كاملة تبادلنا فيها الأحداث والطرائف لكن بشكل جميل ورائع…

*فكرة الأليء المنتثرة: وهي عبارة عن كرات بلاستيكيه وتبخها بالذهبي

وتجعلها كعقد مقطوع تناثرت منه بعض الكرات بعدين تكتبت على الكمبيوتر سنن اندثرت من سنن

الرسول صلى الله عليه وسلم ليس كل الكرات ا لا خمس كرات تقريباً بعد تلاوة القران تأتي طالبه

مندهشة من هذه الكرات المنتثرة وعن هذا العقد المقطوع وترفع كره وتقرأ السنة المندثرة أعني السنة

التي نسيها الناس من سنن الرسول عليه السلام ثم تدخل إحدى الطالبات لتجاوبها عن كل سنه وتتحدث عن فضلها على شكل حوار ..

*فكرة الجدة العجوز : بالنسبة للجدة تظهر من بين

الطوابير طبعا ترتدي زي شعبي وبيدها عصاتها وتتجه إلى الاذاعه وهي تردد أصبحنا وأصبح الملك

لله في هذه اللحظة تخرج طالبتان ويطلبون من جدتهم تحكي لهم لأنها البارحة نسيت أن تقول لهم حكاية

ثم ينادون على بقية الطالبات تجلس على الأرض أمامها قهوة وتبدآ تحكي على أنها لن تبدآ حكايتها إلا

أن تسمع القران وتقوم تعدد فضل القران الكريم ثم تقوم طالبه تقرأ القرآن وهكذا تتوالى الفقرات على

أنها تريد معرفة هل أحفادها يعرفون كيف يقرئون حتى تكافئهم بحكايتها إحدى الطالبات تقرأ وتغلط

بالقراءة فتقوم الجدة بضربها بالعصا طبعا على خفيف وكلما غلطت الطالبة تضربها الجدة طبعا نوع من

الدعابة..*فكرة البالونات والأسئلة: ننفخ بالونات وكل بالون بداخله موضوع طبعا يتم اتفاق مع

الطالبات على جميع الفقرات وتجمع البالونات مع بعض وبدبوس تأخذ الطالبة موضوعها وتقرأها طبعا

ويتم وضع بالون فيه ورقه مافيها موضوع ومره مسابقه ثقافيه بالبالونات كل بالون يحمل سؤال طبعا

هناك جوائز بسيطة (ملاحظة) بعض البالونات كتب فيها حصلتي على جائزة من غير سؤال . أو حظاً

أوفر . الفكرة بسيطة لكن حلوه…

*فكرة ساعي البريد: وهي طالبه تخرج وتقول بصوت عالي أنا ساعي

البريد وصلت رسائلكم تخرج الطالبة وتقول هل وصلت رسالتي تأخذها وتقرأ مثلا قرآن وهكذا في

الختام يقول الساعي الحمد لله انتهى عملي اليوم ووزعت كل الرسائل:)

أتمنى أن تعجبكم ..
م/ن

سبحان الله و الحمد لله