مقال تحت عنوان " شكر خاص "



شكر خاص لكلّ عضو ( عضوة ) ومشرف أو مشرفـة على ملتقانا الجميل الرائع الذي أعتبره في نظري بيت العائلـة الكبير الذي يجمع الزملاء والأصدقاء والكلّ تحت مظلـة واحدة مظلـة العلم والأدب والثقافة والفـن فكلنـا هنا نعمل في مجال واحد وهو مجال نشر العلم والأدب بين الأجيال , ونحن كما قال -عليه الصلاة والسلام- :" العلماء ورثـة الأنبيـاء فالأنبياء لم يورثوا دينارا ولا درهمـا ولكن ورثوا العلم فمن أخذ منه فقد أخذ بحظ وافر وحظ كثير" بمعنى الحديث .
فأصحاب هذا الملتقى ينشرون العلم النافع الذي يفيد كلّ شخص يدخلـه ويستفيد منه في كلّ المواد النافعــة التي تفيده في دنياه وآخرتــه فالكلّ يشكر هذا الملتقـى وأكبر دليل على كلامي هذا الردود الكثيرة لأي مجال من مجالاته المتعددة الأطراف المترامـية في كلّ علم من العلوم كالعلوم الدينيـة واللغة العربية واللغة الانجليزيـة والجغرافيـا والتاريخ والرياضيات والعلوم وغير ذلك من المجالات التي في الملتقى فانطلاقـا من الحديث الشريف " من لا يشكر الناس لا يشكر الله " فقد رأيت واجبـا عليّ أن أتقدم بالشكر الجزيل والعرفـان لكلّ أهل الملتقـى ولعل هذا هو مقالي الأول والذي سوف يكون بإذن الله تعالى لكلّ أسبوع مقال لي تحت عنوان معيـن وتحت الظروف المعينة لذلك الأسبوع ولكن من باب الأدب والاحترام والتقدير أن يكون أول مقال شكر لأصحاب الملتقـى ولكن لا أطيل عليكم فهناك شروط وواجبات كلنا يعرفهـا وهذه الشروط والواجبات هي شروط صاحب العلم والأدب والفكر النير الذي ينير الطريق للبشر وأولهـا الصبر ودليلنا على ذلك هو قائدنا ومعلمنـا الأول محمد بن عبد الله – صلى الله عليه وسلم – حيث صبر على تعليم الناس في بدايـة الأمر حتى تعلموا منه وأصبحوا أأمــة في ذلك .
فأصبح العلم يؤخذ من أفواههم وينشرونه في كلّ أرجـاء المعمورة فعلينا بهذه الصفـة الحميدة التي لهـا أجر بغير حساب كما قال تعالـى ( إنــّـمـا يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب )

سبحان الله و الحمد لله

{*جُـــدرآن للشـخـبـطـة~



تعترينا أحياناً لحظات من الضيق.. وأخرى من الجنون..أو الفرح..وربما الامتعاض..

و تتنوع الأحاسيس.. دليلاً كاملاً على كينونتنا..و بشريتنا..

هنا سنوثِّق كل إحساس..و على هذه الجدران ..ستحلو الشخبطة..

هنا سنمارس حريتنا الأدبية ..

..هنا..سيكون متنفس.. "لا يتعدى الخطوط الحمراء"


/

/

/

/

جـــدرآن للشخبطة..لـ/نشخبط إذن..

سبحان الله و الحمد لله

استكثرك



استكثرك وقتي علي وغدابك
عادة زماني كل ما طاب هوّن

ليت الذي ودّاك ياشوق جابك
تشوف عقبك كيف الايام سوّن

شرق مشيت وغرب وقتي مشى بك
والقلب ماله لايم فيك لو ون

عقب الهنا بك ذاق لوعة عذابك
تــلونت دنيــــاه .. ولا تـلون

طويتني طي الورق في كتابك
حتى معاليق الحشا لك تطون

اشتقت لايام الهوى في جنابك
يوم الشموع بليل الاحباب ضوّن

واشتقت اقول لهاتفك مرحبا بك
وأشتقت لغيوم الصحاري تكوّن

عوّد ترى داعي الهوى عند بابك
وارو القلوب اللي بعد ما تروّن

غنيت لك عمري ولا جا جوابك
وأسمي مع مجنون ليلي تدوّن

🙁

سبحان الله و الحمد لله

~×{ تـمرد }×~



آسفٌ جــداً..

و أعذارٌ كأمثالِ الجبالْ..

و وعودٌ كاذباتٍ..وخيالْ..

ليسَ يَعْدو كونَهُ.. محضَ خيالْ..!!

ثـــم مــاذا ؟

سيدَ الخذلانِ.. ماذا؟

غيرَ ضربٍ من محال!!

مـلَّ صبري..

ها أنا أُعلنها ملء فمي:

لستُ ظِلاً..

لستُ طيفاً عابراً نحوَ الزوالْ..

لـِ/تغادر..فأنـــا أمقتُ أنصافَ الحلول..

مثلما أمقتُ أشباهَ الرجال..

بـقلمي..

سبحان الله و الحمد لله