وماعلى الله شي عزيز



أخواتي من سنة 26 الى 28 اتمنى ان تسمعوا قولي بارك الله بكم
قبل سنة ونصف من الآن كان من الحلم بل بحكم المستحيل الا برحمة
ربي ان يكون لنا شيء بعد ان تحدتنا الوزارة وقالت بلطو البحر
مالكم شي وبعدها تمت متابعة اخواتنا بنات الرياض بنات الرجال
كما احب اسميهم دائما كانوا يعملون ويحفزون ويشجعون دون يأس
دون ملل او كلل تمت الأعتصامات وكنا ندعي لهن ان ربي يوفقهن
ويحفظهن وكان الألم يعتصر قلوبنا فلم نقدر على المساندة ولم نقدر
الا على التفرج خلف الشاشات لكنهم لم يكلو او يملو
كنا في امل شبه معدوم مع ذلك كانت ليل مطولك الله يجزاها جنات النعيم
اول المحفزين لنا ولم ترضى بأنكسار او تخاذل حتى منا
وبعد عددت محاولات وصولات وجوالات وبعد ان اوصلو الأمر
الى الملك كان الفرج بفضل ربي ثم على ايديهن جزاهن عنا خير الجزاء
بشارة فرحة غامرة اسأل الله ان لايحرم واحدة سعت بها الأجر العظيم
خلاصة الكلام اخواتي ان الأمر ليس الآن صعب عليكن بل
على العكس مادام التثبيت فتح فهو سيفتح مرة اخرى انما
عندما يكون تكاتفكم انتم مع بعضكم لابد ان تكون لكم
في كل منطقة منسقة تجمع معها الأخوات وتنسق معهم ووحدة
تتولى الأمر كقائد يتفاهم مع المنسقات حتى لا تضيع الجهود
لابد تواصلكم لابد من خروجكم الى الملك وغيره من خطوات
سنساعدكم بها بأذن لله
لا تكال ولا قول لا نستطيع الآن قضيتكم وعددكم قليل اتوقع مايتجاوز
3000 يعني مايعجزهم ابد لكن لابد من خرجه قوية مع ولي امر
غيره سأرسل لك شاطئ الأمل بخطوة ثانية قد يكون فيها فرج
ان تمت بأذن لله
ويبقى الأعلام احنا على اتم الأستعداد معكم فيه وعتبروني المتحدث
الرسمي عنكم في اي برنامج تنسقون معه

سبحان الله و الحمد لله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.