آسفٌ جــداً..
و أعذارٌ كأمثالِ الجبالْ..
و وعودٌ كاذباتٍ..وخيالْ..
ليسَ يَعْدو كونَهُ.. محضَ خيالْ..!!
ثـــم مــاذا ؟
سيدَ الخذلانِ.. ماذا؟
غيرَ ضربٍ من محال!!
مـلَّ صبري..
ها أنا أُعلنها ملء فمي:
لستُ ظِلاً..
لستُ طيفاً عابراً نحوَ الزوالْ..
لـِ/تغادر..فأنـــا أمقتُ أنصافَ الحلول..
مثلما أمقتُ أشباهَ الرجال..
بـقلمي..