راحت على الباب الايمن فوق مكسيما ,,, قصه وقصيده



راحت على الباب الأيمن فوق مكسيما
للشاعر عبد الله بن شايق العاطفي

القصه:
شاعرنا عبد الله بن شايق كان متجه لديرة مربّعة ومعه واحد من اخوياه
وقفو يعبون بانزين
وهو ينـاظـر البنت اللي بوسط المكسيما
الرجال قلبه تولع بهـا
المهم
طلعو سوا من المحطه وهو يقول لخويه الحق المكسيما قال: ابشر
رااااااحت ولا جابوها

وقال هالقصيده

راحت على الباب الأيمن فوق مكسيما *** والشاص عيا حلال القوم يلحقها
كتم لها السايق المجنون تكتيما *** ياليتني في محل الورع سايقها

إمغيم الأربع البيبان تغييما *** ماهي بـله ضني إن الورع سارقها

خلوا عيوني مثل هداج أهل تيما *** قلت أمسح الدمع مير الدمع مغرقها

أمشي وعد النجوم الساريه ليما *** أشوف الأرض البعيده وآتحققها
ماغير أقسم على عودي تقاسيما *** أدله النفس وأطربها وروقها
ياشاصي اللي عجزت تجيب مكسيما *** لاعاد يطرا عليك إنك تسابقها

يامن يسلم على البي إم تسليما *** كان المكاسيم فيها خير تلحقها

وسلامتكم

::::
:::
::
:
محبكم

أبــــ"عمّـــار"ــــو

سبحان الله و الحمد لله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.