ހๅހๅހ الــ ح ــســد ހๅހๅހ



يحسدون الناس على ما أتاهم الله ..

سيارة جديدة يتلف موتورها خلال يومين ..

أمراض والآلام عجز الطب عن معرفة سببها !!

عائلة تتشتت فى لحظات !!

تحول الحال من صحة الى مرض .. من غنى الي فقر .. من استقرار الى تشتت .. من فرح الى حزن .. من محبة الي كره .. ومن وإلى .. وكم أحصى وكم اعد ..

انه الحسد .. والعين

إذا تلوثت الأنفس.. واسودت القلوب .. وذهب الرضا والتسليم بعطاء الله .. فالحاسدون والعائنون كثير ..

انه مرض الحسد والعين .. مرض الحقد والضغينة والكِــبــر وعدم الرضا والقلوب السوداء ..

إنه تمني زوال نعمة الله على الغير .. وكراهة ما أنعم الله به على غيره..

كثير من الناس للأسف لا يؤمنون بمسألة العين والحسد وهي ثابتة بالقرآن والسنّة النبوية ..

وكثير من الناس لا يعرف الفرق بين " العين " وبين " الحسد " مع وجود الفارق فى التعريف وفى والأثر..

وكثير من الناس لا يدري ان " اغلب " تغير أحوال الإنسان من الأفضل الى الأسوأ بسبب " الحسد والعين " " وبقدرٍ من الله " ولذلك علامات سوف اذكرها فيما بعد .

ولا نريد نحمل تبعات الفشل والكسل والخمول وعدم اخذ الأسباب على شماعة العين والحسد ..

ولا نريد ان نغفل اثر الحسد والعين على انقلاب الأوضاع المعيشية بكل جوانبها لحياة الإنسان .

وقد يجتمعان معاً فيزداد " الطين بلـّة " ..

مقالي عن العين ليس من اجل إشاعة التوهم والتحسس بأن فلاناً معيون أو ممسوس أو مسحور بل المقصود بيان الوقاية والتحصين والتعريف من امر غائب عن الناس الا وهو كيفية التعامل مع العين .

لا يشترط أن يكون العائن حاسداً .. ولكن كل حاسد عائن .

فالحسد أعم وأفسد من العين ، فضرر الحاسد يكون ( بكيد من قول أو فعل " وأيضا بالعين " ) .

الحسد يتلف أى شىء يمتلكه المحسود في عامته وخاصته .. ولو كان أمرا ما مثل " انسجام الود والحب بين أفراد الأسرة – أو مظاهر النعمة العامة لدى الشخص فهو يجمع ويشمل وينال الأسرة بكاملها ولا حول ولا قوة الا بالله .. وهكذا .

أما العين تتلف او تعطل الشيء الذي نال إعجاب العائن مثل " عضو فى الجسم او شعر الإنسان الجميل او عيون جميلة .. الخ .

فالحاسد يحسدك جملة في شى محدد وفى عامة فضل الله عليك وهو الخطر العظيم .

والعائن يحسدك فيما نال إعجابه فى امر محدد .

كيفية الإصابة بالعين ..!!!

يقول فضيلة الشيخ بن جبرين :

( العين يتبعها شيطان الجن فتؤثر في المعيون بإذن الله الكوني القدري)

بمعني أن أحد الأشخاص مثلاً يري زميلاً له كثير الأكل فيقول هذا أرضة ( يعني كالأرضة في الأكل" دود صغير يأكل الخشب فلا يبقي ولا يذر" ) .

فينطلق الشيطان فيؤذي الشخص الذي تم وصفه فيصاب بإذن الله لذلك فإن كل عين معها شيطان لقول الرسول صلي الله عليه وسلم (( إن الشيطان ليحضر أحدكم في كل شيء )) .

وكلمة " في كل شيء " تشمل حالة العين

والأمر يشمل الرجال والنساء على حد سواء..

وفي النساء أكثر لماذا ؟؟

تزدحم إجازاتنا بالأفراح .. ومن الجميل الإجابة لمن دعانا لمناسبته .. ولكن ؟؟!!

ان هناك من الأسباب التى يزداد فيها " مسّ العين " فى هذه الأفراح ونذكر بعض الأمثلة ..

ان الزينة المبالغ فيها فى إظهار نعمة الله على العبد .. ومن المدعوين من لا يملك سداد فاتورة الكهرباء او ان " عينه فارغة " او نفسه خبيثة حقودة ..

هناك من الأخوات حفظهم الله من يملك " القد " والجسم المتناسق وغيره لا يملك ذلك .

هناك من هو متمكن من الرقص والنشاط فى الحركة بشكل يغار منه البعض فيتمنى مكانه .

هناك من الأخوات حفظهم الله من يملك الشعر الجميل وغيره لا يملك ذلك .

وفي غياب الوعي .. والتفاخر .. والمسلمات الشرعية فى حفظ الإنسان وتحصين النفس بالأذكار والأدعية الخاصة بالمكان والزمان .. والمبالغة فى الزينة من غير ضبط شرعي للملبس .. وإبداء المفاتن .. واستعراض الأجساد .. ونسيان مراعاة فئات الحاضرين للأفراح .. فــتـقـع العين ولا حول ولا قوة الا بالله

فعادة تجمع الأفراح خليط غير متناسق قد يكون بعضهم من أصحاب العين والحسد وكره الخير لدى الناس حتى لو كان لديهم من الخير الوفير.

حتى امتلأت بيوت الرقاة من المصابين بكثرة العين وعند القراءة وتكلم خادم العين لدي " الشيخ الراقي " يقول دخلت فيه او فيها وأصبتها فى الفرح الفلاني .

وأكثر المرضى يقولون كنا في حفل أو مناسبة أو مكان ما وبعد العودة الى المنزل بدأت أشعرت بكذا وكذا وأحوال متغيرة وتبدأ دوامة انقلاب الحال فى أمر خاص او عام .

والله حتى في ابسط الأمور التى تأتي بالجد والاجتهاد يحسد الإنسان عليها .. فى المذاكرة والعلامات الجيدة – او فى حب الناس لشخصك .. او مصاهرتك لنسب معين .. وغيرها من الحالات .

وبعضهم السمين يحسدك على جسمك المتوازن .. وبعضهن المريض يحسدك على العافية .. وبعضهم على نعمة الأهل والولد … الخ

بعض الناس والعياذ بالله لا تتحمل نفسيتهم ان يكون صديقه خيرا منه ويتمنى زوال نعمته او انه انسان فاضل ولكنه لم يقل ما شاء الله تبارك الله ..

وللعلم ان الإنسان يحسد نفسه او أهله او أبنائه بسبب عدم التبريك ودليل ذلك قوله تعالى : –

{وَلَوْلَا إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَاء اللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ إِن تُرَنِ أَنَا أَقَلَّ مِنكَ مَالاً وَوَلَداً }الكهف

وأسباب الحسد كثيرة منها ( عدم الرضا والقناعة – العزة بالإثم – العجب – الكبر – خوف فوات امر مرغوب يشترك فيه آخرين .. وخبث النفس .. والشح والبخل ) .

يقول ابن القيم في زاد المعاد : والعين سهام تخرج من نفس الحاسد والعائن نحو المحسود والمعين تصيبه تارة وتخطئه تارة ، فإن صادفته مكشوفاً لا وقاية عليه ، أثرت فيه ولا بد ، وإن صادفته حذراً شاكي السلاح لا منفذ فيه للسهام لم تؤثر فيه ، وربما ردت السهام على صاحبها ، وهذا بمثابة الرمي الحسي سواء ، فهذا من النفوس والأرواح ، وذلك من الأجسام والأشباح .

وأصله من إعجاب العائن بالشئ ، ثم تتبعه كيفية نفسه الخبيثة ، ثم تستعين على تنفيذ سمها بنظرة إلى المعين ، وقد يعين الرجل نفسه ، وقد يعين بغير إرادته ، بل بطبعه ، وهذا أردأ ما يكون من النوع الإنساني ، وقد قال أصحابنا وغيرهم من الفقهاء : إن من عرف بذلك ، حبسه الإمام ، وأجرى له ما ينفق عليه إلى الموت ، وهذا هو الصواب قطعاً .

ولذلك يقول رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم :إِذَا رَأَى أَحَدُكُمْ مِنْ أَخِيهِ أَوْ مِنْ نَفْسِهِ أَوْ مِنْ مَالِهِ مَا يُعْجِبُهُ فَلْيُبَرِّكْهُ فَإِنَّ الْعَيْنَ حَقٌّ .

والتبريك يمنع ويبطل مفعول العين ويمنع الإصابة بها .

وصفة التبريك أن يقول " تبارك الله أحسن الخالقين ، اللهم بارك فيه " أو " اللهم بارك عليه " و " ما شاء الله لا قوة إلا بالله " .

واذكر بعض الأحاديث فى مسألة العين لبيان خطرها من كلام سيد المرسلين صلى الله عليه وسلم .

قال عليه الصلاة والسلام : ( العين حق و لو كان شيء سابق القدر لسبقته العين ) و الذي قال : ( إن تدخل الرجل القبر و تدخل الجمل القدر ) .

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( أكثر ما يموت من أمتي بعد قضاء الله و قدره بالعين ).

فأوصي أخواني وأخواتي وخاصة قدوم الإجازة وقدوم موسم الأعراس أوصيهم :

بالأذكار( أذكار الصباح والمساء ) والتحصينات الخاصة بالمكان .

أوصيهم الانضباط بالملبس الشرعي وعدم المبالغة بالزينة والتبذل .

مراعاة ووزن ظرف الزمان والمكان والحاضرين فى المناسبة وعدم لفت الأنظار بقول او فعل .

(كتبه أبو عبد الرحمن الطيب)


ހๅހๅހ الــ ح ــســد ހๅހๅހ

——————————————————————————–

حسدوني الناس يا ربي

يحسدون الناس على ما أتاهم الله ..

سيارة جديدة يتلف موتورها خلال يومين ..

أمراض والآلام عجز الطب عن معرفة سببها !!

عائلة تتشتت فى لحظات !!

تحول الحال من صحة الى مرض .. من غنى الي فقر .. من استقرار الى تشتت .. من فرح الى حزن .. من محبة الي كره .. ومن وإلى .. وكم أحصى وكم اعد ..

انه الحسد .. والعين

إذا تلوثت الأنفس.. واسودت القلوب .. وذهب الرضا والتسليم بعطاء الله .. فالحاسدون والعائنون كثير ..

انه مرض الحسد والعين .. مرض الحقد والضغينة والكِــبــر وعدم الرضا والقلوب السوداء ..

إنه تمني زوال نعمة الله على الغير .. وكراهة ما أنعم الله به على غيره..

كثير من الناس للأسف لا يؤمنون بمسألة العين والحسد وهي ثابتة بالقرآن والسنّة النبوية ..

وكثير من الناس لا يعرف الفرق بين " العين " وبين " الحسد " مع وجود الفارق فى التعريف وفى والأثر..

وكثير من الناس لا يدري ان " اغلب " تغير أحوال الإنسان من الأفضل الى الأسوأ بسبب " الحسد والعين " " وبقدرٍ من الله " ولذلك علامات سوف اذكرها فيما بعد .

ولا نريد نحمل تبعات الفشل والكسل والخمول وعدم اخذ الأسباب على شماعة العين والحسد ..

ولا نريد ان نغفل اثر الحسد والعين على انقلاب الأوضاع المعيشية بكل جوانبها لحياة الإنسان .

وقد يجتمعان معاً فيزداد " الطين بلـّة " ..

مقالي عن العين ليس من اجل إشاعة التوهم والتحسس بأن فلاناً معيون أو ممسوس أو مسحور بل المقصود بيان الوقاية والتحصين والتعريف من امر غائب عن الناس الا وهو كيفية التعامل مع العين .

لا يشترط أن يكون العائن حاسداً .. ولكن كل حاسد عائن .

فالحسد أعم وأفسد من العين ، فضرر الحاسد يكون ( بكيد من قول أو فعل " وأيضا بالعين " ) .

الحسد يتلف أى شىء يمتلكه المحسود في عامته وخاصته .. ولو كان أمرا ما مثل " انسجام الود والحب بين أفراد الأسرة – أو مظاهر النعمة العامة لدى الشخص فهو يجمع ويشمل وينال الأسرة بكاملها ولا حول ولا قوة الا بالله .. وهكذا .

أما العين تتلف او تعطل الشيء الذي نال إعجاب العائن مثل " عضو فى الجسم او شعر الإنسان الجميل او عيون جميلة .. الخ .

فالحاسد يحسدك جملة في شى محدد وفى عامة فضل الله عليك وهو الخطر العظيم .

والعائن يحسدك فيما نال إعجابه فى امر محدد .

كيفية الإصابة بالعين ..!!!

يقول فضيلة الشيخ بن جبرين :

( العين يتبعها شيطان الجن فتؤثر في المعيون بإذن الله الكوني القدري)

بمعني أن أحد الأشخاص مثلاً يري زميلاً له كثير الأكل فيقول هذا أرضة ( يعني كالأرضة في الأكل" دود صغير يأكل الخشب فلا يبقي ولا يذر" ) .

فينطلق الشيطان فيؤذي الشخص الذي تم وصفه فيصاب بإذن الله لذلك فإن كل عين معها شيطان لقول الرسول صلي الله عليه وسلم (( إن الشيطان ليحضر أحدكم في كل شيء )) .

وكلمة " في كل شيء " تشمل حالة العين

والأمر يشمل الرجال والنساء على حد سواء..

وفي النساء أكثر لماذا ؟؟

تزدحم إجازاتنا بالأفراح .. ومن الجميل الإجابة لمن دعانا لمناسبته .. ولكن ؟؟!!

ان هناك من الأسباب التى يزداد فيها " مسّ العين " فى هذه الأفراح ونذكر بعض الأمثلة ..

ان الزينة المبالغ فيها فى إظهار نعمة الله على العبد .. ومن المدعوين من لا يملك سداد فاتورة الكهرباء او ان " عينه فارغة " او نفسه خبيثة حقودة ..

هناك من الأخوات حفظهم الله من يملك " القد " والجسم المتناسق وغيره لا يملك ذلك .

هناك من هو متمكن من الرقص والنشاط فى الحركة بشكل يغار منه البعض فيتمنى مكانه .

هناك من الأخوات حفظهم الله من يملك الشعر الجميل وغيره لا يملك ذلك .

وفي غياب الوعي .. والتفاخر .. والمسلمات الشرعية فى حفظ الإنسان وتحصين النفس بالأذكار والأدعية الخاصة بالمكان والزمان .. والمبالغة فى الزينة من غير ضبط شرعي للملبس .. وإبداء المفاتن .. واستعراض الأجساد .. ونسيان مراعاة فئات الحاضرين للأفراح .. فــتـقـع العين ولا حول ولا قوة الا بالله

فعادة تجمع الأفراح خليط غير متناسق قد يكون بعضهم من أصحاب العين والحسد وكره الخير لدى الناس حتى لو كان لديهم من الخير الوفير.

حتى امتلأت بيوت الرقاة من المصابين بكثرة العين وعند القراءة وتكلم خادم العين لدي " الشيخ الراقي " يقول دخلت فيه او فيها وأصبتها فى الفرح الفلاني .

وأكثر المرضى يقولون كنا في حفل أو مناسبة أو مكان ما وبعد العودة الى المنزل بدأت أشعرت بكذا وكذا وأحوال متغيرة وتبدأ دوامة انقلاب الحال فى أمر خاص او عام .

والله حتى في ابسط الأمور التى تأتي بالجد والاجتهاد يحسد الإنسان عليها .. فى المذاكرة والعلامات الجيدة – او فى حب الناس لشخصك .. او مصاهرتك لنسب معين .. وغيرها من الحالات .

وبعضهم السمين يحسدك على جسمك المتوازن .. وبعضهن المريض يحسدك على العافية .. وبعضهم على نعمة الأهل والولد … الخ

بعض الناس والعياذ بالله لا تتحمل نفسيتهم ان يكون صديقه خيرا منه ويتمنى زوال نعمته او انه انسان فاضل ولكنه لم يقل ما شاء الله تبارك الله ..

وللعلم ان الإنسان يحسد نفسه او أهله او أبنائه بسبب عدم التبريك ودليل ذلك قوله تعالى : –

{وَلَوْلَا إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَاء اللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ إِن تُرَنِ أَنَا أَقَلَّ مِنكَ مَالاً وَوَلَداً }الكهف

وأسباب الحسد كثيرة منها ( عدم الرضا والقناعة – العزة بالإثم – العجب – الكبر – خوف فوات امر مرغوب يشترك فيه آخرين .. وخبث النفس .. والشح والبخل ) .

يقول ابن القيم في زاد المعاد : والعين سهام تخرج من نفس الحاسد والعائن نحو المحسود والمعين تصيبه تارة وتخطئه تارة ، فإن صادفته مكشوفاً لا وقاية عليه ، أثرت فيه ولا بد ، وإن صادفته حذراً شاكي السلاح لا منفذ فيه للسهام لم تؤثر فيه ، وربما ردت السهام على صاحبها ، وهذا بمثابة الرمي الحسي سواء ، فهذا من النفوس والأرواح ، وذلك من الأجسام والأشباح .

وأصله من إعجاب العائن بالشئ ، ثم تتبعه كيفية نفسه الخبيثة ، ثم تستعين على تنفيذ سمها بنظرة إلى المعين ، وقد يعين الرجل نفسه ، وقد يعين بغير إرادته ، بل بطبعه ، وهذا أردأ ما يكون من النوع الإنساني ، وقد قال أصحابنا وغيرهم من الفقهاء : إن من عرف بذلك ، حبسه الإمام ، وأجرى له ما ينفق عليه إلى الموت ، وهذا هو الصواب قطعاً .

ولذلك يقول رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم :إِذَا رَأَى أَحَدُكُمْ مِنْ أَخِيهِ أَوْ مِنْ نَفْسِهِ أَوْ مِنْ مَالِهِ مَا يُعْجِبُهُ فَلْيُبَرِّكْهُ فَإِنَّ الْعَيْنَ حَقٌّ .

والتبريك يمنع ويبطل مفعول العين ويمنع الإصابة بها .

وصفة التبريك أن يقول " تبارك الله أحسن الخالقين ، اللهم بارك فيه " أو " اللهم بارك عليه " و " ما شاء الله لا قوة إلا بالله " .

واذكر بعض الأحاديث فى مسألة العين لبيان خطرها من كلام سيد المرسلين صلى الله عليه وسلم .

قال عليه الصلاة والسلام : ( العين حق و لو كان شيء سابق القدر لسبقته العين ) و الذي قال : ( إن تدخل الرجل القبر و تدخل الجمل القدر ) .

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( أكثر ما يموت من أمتي بعد قضاء الله و قدره بالعين ).

فأوصي أخواني وأخواتي وخاصة قدوم الإجازة وقدوم موسم الأعراس أوصيهم :

بالأذكار( أذكار الصباح والمساء ) والتحصينات الخاصة بالمكان .

أوصيهم الانضباط بالملبس الشرعي وعدم المبالغة بالزينة والتبذل .

مراعاة ووزن ظرف الزمان والمكان والحاضرين فى المناسبة وعدم لفت الأنظار بقول او فعل .

(كتبه أبو عبد الرحمن الطيب)

على دروب الخير نذكر

عن أبي الدرداء – رضي الله عنه – قال : (( أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل يشكو قسوة قلبه )) .

قال : أتحب أن يلين قلبك وتدرك حاجتك ؟ ارحم اليتيم وامسح رأسه وأطعمه من طعامك يلن قلبك وتدرك حاجتك )) رواه الطبراني وقال الألباني حسن لغيره .

منقول

اعـــذب التحـــآيـــآ

سبحان الله و الحمد لله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.