تعريف للكلمات اعجبتني




الابتسامة : أقدم وأسرع طريقة للمواصلات عرفها الانسان

الشوقـــ : معدن نادر يتمدد بالحرارة وينكمش بالبرودة

الخطبة : عملية استطلاع قبل اعلان الحرب

توارد الخواطر : كلمة مخفضة نطلقها على السرقات الادبية

الحب : مدرسة تجبر المرأة على تصفيف شعرها وتجبر الرجل على تصفيف مشاعره

الأمثال: خلاصة تجربة قيدت ضد مجهول

الطلاق : شركة افلست بعد ان نفذ رصيدها من العواطف

الخجل :فرصة نادرة تتيح للفتاة أن تبدو متوردة الوجة بدون استخدام المساحيق

المؤتمر : وسيلة منظمة لتأجيل اصدار أيقرار

الصدق : قارة لم تكتشف بعد

الحماة :امراءة تمنح نفسها الحق

الشائعة : طائرة أسرع من الصوت

الزوجة الغيورة: امراة تضع السم لزوجها في الكاس ثم تشربه.

الأحول : انسان له وجهتا نظر في ان واحد

القاموسـ : كتاب وضعه العلماء ليعتمد عليه الجهلاء ويبقوا على جهلهم

ابتسامة الحماة : باقة جميلة جدا من الزهورالصناعية

الأسرار: معلومات تبوح بها الاخرين ليقوموا باستغلالها ضدك عند اللزوم

السفير: انسانله شفتان يتحرك بينهما لسان شعب بأكمله

الصمتـ : أروع حديث بين اللاصدقاء

الأملـ : الطعام اليومي الذي يقتات به الجوعى أيا كان نوعهم.

العاقلـ: رجل يستشير زوجته ويفعل العكس لماتقول

المنافقـ : كائن يمدحك في ضجة ويخونك في صمت

النظرة: لغة عالميةلاتحتاج إلى ترجمة.

الحربـ الباردة: ابتسامة امراة لامراة اخرى

التجاربـ:مدرسة باهظة المصروفات وجميع تلاميذها أغبياء

الحبـ : جزيرة من العواطف تحيط بها المتاعب من كل الجهات

الانسانـ: كائن من التراب خرج وعلى التراب عاش ومع التراب تعامل وإلى التراب سيعود

سبحان الله و الحمد لله

وظائف التغذية الراجعة"Feed Back"



وظائف التغذية الراجعة"Feed Back"

تنهض التغذية الراجعة بوظائف هامة في عمليات التعلم والتعليم وهذه الوظائف هي التالية:


1_ وظيفة إعلامية:
حيث تزود التغذية الراجعة الفرد بمعلومات تمكنه من الحكم على مدى ملاءمة استجاباته وتوجيهها نحو الأهداف المرغوب فيها، وترشده إلى كيفية الوصول إليها من خلال تأكيد ما هو صحيح وتثبيته من جهة، والكشف عن جوانب القصور ومواطن الخطأ وتصحيحا من جهة أخرى.


2_ وظيفة تشويقية / دافعية:
يرى العلماء أن التغذية الراجعة في حال تنظيمها بصورة صحيحة فإنها تساعد على النهوض بدافعية التعلم، وتجعل جهود المتعلم أكثر حماساً من خلال ما تولده من أنشطة جديدة موجهة، وما تزود المتعلم به من قوة متعاظمة في ضوء ما يطلق عليه قانون "الطاقة المتزايدة" والذي فحواه أن الفرد كلما اقترب من هدفه أكثر، زاد من الجهود التي يبذلها.
وبالعكس فإن عدم انتظام التغذية الراجعة وعدم كفايتها أو انقطاعها من الأسباب الهامة التي تؤدي إلى خفض دافعية التعلم وتعثر جهود المتعلم وفتور همته وفقدان اهتمامه بموضوع التعلم.

3_ وظيفة تعزيزية:
إن المعلومات التي تحملها التغذية الراجعة عن سلوك ما من شأنها أن تؤدي إلى تقوية هذا السلوك وتثبيته إن كان صحيحاً. كما تجعل إمكان حدوثه أكثر احتمالاً في المستقبل. فإعلام المتعلم بأن استجابة معينة صحيحة، بالإضافة إلى أنه يشبع دافعه المعرفي وكذلك دافعه إلى تحسين الذات، فإنه يزيد في حجم المادة التي يتذكرها في اختبار لاحق.


4_ وظيفة تصحيحية:
تؤكد البحوث الخاصة بالتغذية الراجعة أن الوظيفة التصحيحية هي أهم الوظائف التي تؤديها التغذية الراجعة على الإطلاق. فإعلام المتعلم أن الإجابة عن بند من بنود الاختبار غير صحيحة، وبيان أسباب ذلك الخطأ، وكيفية تصحيحه، يسبب دوماً تحصيلاً أسرع ومقاومة أكبر للنسيان.

5_ وظيفية توجيهية:
إن القيام بعمليات التوجيه والضبط والتحكم للآلة والإنسان أمر غير ممكن بدون الاعتماد على التغذية الراجعة. وفي حال صدور التغذية الراجعة الموجهة عن مركز أو مراكز متخصصة في الموضوع الخاضع للتوجيه والتحكم، وبصورة مستمرة ومباشرة وعملياتية يبلغ التوجيه والضبط والتحكم درجة عالية من الدقة يُستبعد معها إمكان حدوث أخطاء إلا فيما ندر. وإذا ما وقع خطأ فسرعان ما يتم تصحيحه والاستفادة منه، للحيلولة دون وقوع المزيد من الأخطاء، كما هو الحال في توجيه القذائف والصواريخ الموجهة، والمراكب الفضائية، وإلى حد ما في التعليم المبرمج المطور، والتعليم بوساطة الحاسوب … الخ .

وهذه الوظائف المذكورة ترمي بمجملها إلى تحقيق عدداً من الأهداف نذكر منها:
أهداف التغذية الراجعة :

1_ استجرار أو إنشاء استجابة أو مجموعة من الاستجابات وإعطاؤها وجهة معينة.
2_ إجراء مقارنة وتقويم نتائج هذه الاستجابة أو الاستجابات في ضوء الأهداف المحددة من قبل أو المتوقعة، بغية اتخاذ قرار بشأن صحتها أو خطئها.
3_ استخدام معرفة النتائج في حال وقوع أخطاء في تنفيذ الاستجابة المتحققة لإعادة توجيه هذه الاستجابة وضبطها من جديد.
4_ استخدام معلومات التغذية الراجعة التي تشير إلى صحة الاستجابة من أجل تثبيتها وتعزيزها.

المرجع : منصور, علي: التعلم ونظرياته. مديرية الكتب والمطبوعات الجامعية, منشورات جامعة تشرين, اللاذقية, 1421هـ-2019م.

سبحان الله و الحمد لله

حـينَ يكـونُ الخــطأ نعــمة✿



تقولُ لي : أخطأتَ ..!!
أقولُ لكَ : وماذا في ذلك..!!؟ كلنا نخطئ .. المهم أن نتعلمَ من أخطائنا ..
ألم يعلمنا مربينا محمد صلى الله عليه وسلم :
أن كلّ ابن آدمَ خطّاء .. وخيرُ الخطائين التوابون ..!!؟
وكلمة ( خطّـاء ) الواردة في الحديث تفيدُ الكثرةَ ..!! ..
فافهم إن كنت ذا فهم ..!!.

المهم أن نستفيدَ من الخطأ الذي وقعنا فيه ..
نستبدل الخطأ بالصواب يحل محله ..
المهم أن نجعلَ هذا الخطأمحطةَ توقفٍ ، نتأمل فيها أنفسنا ..
ونحاولَ أن نكتشف عيوبنا ، ونعزم على أن نصححَ مسارنا ..
ثم نجدد طاقتنا لننطلقَ من جديدٍ على بصيرة ..
فغايتنا التي لا غاية لنا سواها : الله سبحانه ..
(..قُلِ اللّهُ ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ .. )

فليس العيب أن نخطئ ،بل هذا هو المتوقع ..
ولكن العيبَ أن نصرّ على الخطأ ونكرره ، ونعيده مرات متوالية !!!

وأكبر من هذا العيب : أن نكابرَ فلا نقبلُ نصيحة ناصحٍ !!
ولا نرغب في التصويبِ ، لأن غيرنا نبهنا على الخطأ !!!

إن من صورالشجاعة الرائعة وربما النادرة في عصرنا :
أن نعترف بالخطأ ..بكل هدوء ..!!
فنعتذر منه ..إذا كان في حق إنسان ..
ونتوب منه .. إذا كان في حق الله سبحانه ..

إن الإنسان الذي لايعمل أصلاً .. هو الذي لا يخطئ أبداً ..!!
أما الإنسان الذي يحاول ، فالمتوقع منه أن يقع في سلسلة أخطاء ..!!
غير أنه في كل مرة يحاول أن يصوّب الخطأ الذي وقع فيه ..
وبهذا فهو في كل مرة يتعلم شيئا جديدا ..!!

وهناك صنف متميزأعلى درجة من هؤلاء ..
أولئك الذين يشكرونَ من ينبههم إلى الخطأ يقعون فيه .. !!
فيفرحونَ بذلك كما يفرحُ الناس بالهدية تقدّم إليهم !!
ويحبون الناصحين ،ربما اشد مما يحبون أهاليهم !!!

ولله در عمر الفاروق رضي الله عنه وهو يقول :
رحم الله من أهدى إليّ عيوبي ….!!!

لله درك يا عمر … وكم فينا مثل عمر اليوم !!
أكثرنا قد يندرج مع : من لا يحبون الناصحين !!!

إن الخطأ يقع من الإنسان العاقل الذي يفقه عن الله أحكامه :
يكون سبباًفي علو درجته عند ربه !!!
وسر المسألة :
أنه يجعل ذلك الخطأ نصب عينيه ،
ليكون عامل تهييج نحو مزيد من الإقبال على الله على بصيرة ..!!

ولذا قيل :
رب ذنبٍ أدخل صاحبه الجنة ..!!
ورب طاعة قادت صاحبها إلى النار ..!!!

فالأول .. انتفع بخطئه .. واستفاد من عثرته ..
والثاني .. اغتر بطاعته .. وأعجب بها .. ونظر إلىغيره باحتقار !!!!!

نسأل الله أن يعلمنا ما ينفعنا ،وأن ينفعنا بما علمنا ..
وأن يرضى عنا ، وأن يغفر لنا ويرحمنا ويسترنا ،ويتجاوز عنا ..
اللهم آمين

سبحان الله و الحمد لله

شارك بعبارة تفــــاؤلية



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخواني اخواتي اعضاء وزوار هذا الملتقى النيّر
اثناء تصفحي في النت رأيت هذا الموضوع واعجبتني الفكرة
واتمنى ان يستفيد الجميع منها

قال أحد الشعراء
في ازدياد العلم إرغام العدا وجمال العلم إصلاح العمل
لا تقل قد ذهبت أربابه كل من سار على الدرب وصل

وقال آخر

كن رجلاً رجله في الثرى
وهامة همته في الثريا

والفكرة أن كل شخص يدخل يشارك معنا بعبارة تفاؤلية جميلة
هذه أول مشاركة لي معكم وأتمنى أن لايكون الموضوع مكرر

منقول عدا أبيات الشعر فهي من اختياري

سبحان الله و الحمد لله

لايغــــــــــــرك




لا يغرك}~ْ
مزاح أحدهم قد يمازحك وهو أنسآن مهموم
يسعدك ولا يجد من يسعده

لا يغرك}~ْ

شكل اليتيم قد يكون شكل عآبر
مر بسلام ويظهرعكسهبكبره

لا يغرك}~ْ
نظرات حآدة تنطلق من أحدهم
قد يملك قلب أبيض وحنية دافئة

لا يغرك}~ْ
ابتسامةعذبة من أحدهم
قد يكونخلفهآ إنسان بشع
يغريك بابتسآمة

لا يغرك}~ْ
هندامه الثمينوشكلهالحسن
قد يملك مالآولا يستطيع شراء سعادة

لا يغرك}~ْ
ذلك القوي الجبآر فلابد له
من يوملتخر قواه..

لا يغرك}~ْ
سعآدة الظآلم بدنيآه فهنآك مظلوم
يتحسب و رب يجيب الدعآء

لا يغرك}~ْْ
رحيل من خآنك وطعنك بالوريد
فسوف ترجع له الخيانة من غيرك..

فــلآ يــغـــركـ !!~}


سبحان الله و الحمد لله