الفايز : لن نسمح للمعلمات بالتدريس لطلاب الابتدائي
مباشر العربية – الرياض –
مباشر العربية – الرياض –
أشارت مصادر مطلعة عن خطة وزارة التربية و التعليم بمشروع تعليم الطلاب من قبل المعلمات أنها قيد الدراسة حتى الآن فيما تم تنفيذها حالياً بالمدارس الأهلية فقط، وشددت نائب وزير التربية و التعليم نورة الفايز على أنه لا نية لاستهداف صفوف مرحلة الابتدائي العليا ضمن هذا المشروع والتي وصفتها بقولها " لم ولن نسمح بتعليم طلابنا بصفوف الابتدائية العليا من قبل معلمات "
وحول ضرورة تضمين برامج رياض الأطفال إلى الوزارة قالت : " إنها فكرة جيدة جداً لأهمية هذه الفئة إلا أننا نحتاج إلى زيادة نسبة الأطفال لانتسابهم إلى مدارس رياض الأطفال حيث إن نسبة الأطفال لم تتعد حتى الآن الـ 12 بالمائة، بالرغم من سعي الوزارة إلى تحقيق بيئة مناسبة للطفل حيث إنه تم التركيز على القرى والمحافظات الصغيرة".
من جهة أخرى شددت الفايز على ضرورة تغيير الروتين الوزاري من ورقي إلى إلكتروني، وأن مطالبات منسوبي الوزارة من إدارة و معلمين و معلمات و حتى أولياء أمور كثيرة جداً و لكن تحتاج إلى وقت لتطبيقها على أرض الواقع مع الوضع بعين الاعتبار أننا نحتاج إلى مواكبة التعلم .
وفي سياق ذي صلة ذكرت الفايز أنه لا مانع من تأنيث الإدارات بمختلف تخصصاتها وذلك يرجع إلى الكفاءة العالية والمقدرة الوظيفية، وضرورة الالتزام بوقت العمل و لا يعني ذلك بالحضور و الانصراف إنما يُعنى بالإنجاز خلال ذلك الوقت .
فيما طالبت الفايز من منسوبي التعليم بالرضا الوظيفي مع عدم البوح بأسرار العمل ، بالإضافة إلى ضرورة توفير المكان و البيئة المناسبة و القيام بأعمال الصيانة بشكل مستمر، فيما ناشدت كافة المنسوبين بالتكاتف مع الوزارة للبعد عن "البيروقراطية" مع ضرورة ترك المجال للكفاءات الشابة وعدم التمركز على الكرسي لسنوات طويلة، فيما أن الوضع الحالي موجود بعين الاعتبار ولكن التغيير يحتاج الى وقت و جهد مكثف .
من جهة أخرى أشارت الفايز خلال زيارتها امس لتعليم المنطقة الشرقية عن وجود نية لتطوير المعلمات ذات الكفاءة المتوسطة أو القليلة و اللاتي لا يتعدين عمر الخامسة و الثلاثين بتوفير برنامج تدريبي خاص لهن لمدة عام، كما ذكرت : " لا نؤمن بالتوصيات نحن نستخدم القرارات ".
وحول ضرورة تضمين برامج رياض الأطفال إلى الوزارة قالت : " إنها فكرة جيدة جداً لأهمية هذه الفئة إلا أننا نحتاج إلى زيادة نسبة الأطفال لانتسابهم إلى مدارس رياض الأطفال حيث إن نسبة الأطفال لم تتعد حتى الآن الـ 12 بالمائة، بالرغم من سعي الوزارة إلى تحقيق بيئة مناسبة للطفل حيث إنه تم التركيز على القرى والمحافظات الصغيرة".
من جهة أخرى شددت الفايز على ضرورة تغيير الروتين الوزاري من ورقي إلى إلكتروني، وأن مطالبات منسوبي الوزارة من إدارة و معلمين و معلمات و حتى أولياء أمور كثيرة جداً و لكن تحتاج إلى وقت لتطبيقها على أرض الواقع مع الوضع بعين الاعتبار أننا نحتاج إلى مواكبة التعلم .
وفي سياق ذي صلة ذكرت الفايز أنه لا مانع من تأنيث الإدارات بمختلف تخصصاتها وذلك يرجع إلى الكفاءة العالية والمقدرة الوظيفية، وضرورة الالتزام بوقت العمل و لا يعني ذلك بالحضور و الانصراف إنما يُعنى بالإنجاز خلال ذلك الوقت .
فيما طالبت الفايز من منسوبي التعليم بالرضا الوظيفي مع عدم البوح بأسرار العمل ، بالإضافة إلى ضرورة توفير المكان و البيئة المناسبة و القيام بأعمال الصيانة بشكل مستمر، فيما ناشدت كافة المنسوبين بالتكاتف مع الوزارة للبعد عن "البيروقراطية" مع ضرورة ترك المجال للكفاءات الشابة وعدم التمركز على الكرسي لسنوات طويلة، فيما أن الوضع الحالي موجود بعين الاعتبار ولكن التغيير يحتاج الى وقت و جهد مكثف .
من جهة أخرى أشارت الفايز خلال زيارتها امس لتعليم المنطقة الشرقية عن وجود نية لتطوير المعلمات ذات الكفاءة المتوسطة أو القليلة و اللاتي لا يتعدين عمر الخامسة و الثلاثين بتوفير برنامج تدريبي خاص لهن لمدة عام، كما ذكرت : " لا نؤمن بالتوصيات نحن نستخدم القرارات ".