تخطى إلى المحتوى

ْأفتخري بزوجك ….يحبك أكثر….ْ

  • بواسطة


إفتخري بزوجك.. يحبك أكثركوني فخورة به!

,

هذه هي النصيحة التي يركز عليها أحدالخبراء في بحثه عن أحد أهم الأسرار

التي تربط الزوجين برباط أكبر من الحب وأسمى من الإحترام.
فالرجل يتوقع من زوجته أن تفخر به وأن تحرص على إظهار مميزاته وحسناته،
وأن تتغاضى عن سيئاته
.

ويتجل ذلك في قيام المرأةالأم بغرس قيم الإعتزاز في نفوس الأبناء تجاه والدهم، وجعلهم يؤمنون حتى النخاع بأنه إن تعب فإنما يتعب من أجلهم، وأنه إن غاب عن البيت فلأنه مشغول بتأمين احتياجاتهم. ولعل من المفارقات المؤسفة في حياة العديد من الأزواج أن الرجل يحظى في حياته الخارجية (خارج البيت) بإحترام الناس وتقديرهم، بينما لا يحظى بالشيء نفسهعندما يعود إلى البيت، إذ تعامله زوجته على أنه شخص أقل من عادي. وبحسب مداولات مدونة إلكتروني متخصص في المشكلات الزوجية فإن هذه المشكلة ليست نادرة، ووجودهايؤدي إلى ترغيب الرجل في الغياب عن المنزل وعن عائلته وزوجته تحديداً. الرجل يحب أن يرى نفسه في البيت ملكاً متوجاً، وإذا كان يحرص على إبداء الإحترام لزوجته لهويتوقع في المقابل الكثير من التبجيل ويقال، إن أذكى مميز ومتفوق عليها تفكيراًوذكاء، وفي الوقت نفسه فإنها تأخذ منه كل ما تريد، وبالعقل لا بالمشكلات والمشاهدات الحامية. وقد يكون الرجل مدبّراً وحريصاً على ما يجنيه من مال، فتصفه زوجته بالبخل والتقتير وتثير معه المشاحنات حتى يحدث بينهما من المعارك ما يجعل الحياة سوداءقاتمة. لكنها تستطيع اللجوء إلى أسلوب آخر مبتكر بإستخدام ذكائها الأنثوي فتحصل منه على المال الذي تريد من دون أن تثير الزوابع التي تسم حياتها وحياة عائلتها. للمرأةالقدرة على تحبيب الرجل بالبيت، بقدر ما لها القدرة على "تطفيشه". إنها تستطيع أن تجعله يكره العودة باكراً من عمله، ولها عندئذ أن تواصل إذاعة نشرتها الإخباريةاليومية عن بخله وجهله في الرومانسية.. إلخ. وإن اختارت العكس، حتى إذا كانت مقتنعةبوجود بعض العلل في شخصيته، فإنها تكسب الشيء الأهم؛ حب الرجل واستعداده المتدرج للتجاوب مع مساعيها لتغييره نحو الأفضل

همسه..عيوون..
كلاام رآآئع أستوقفني كثيراً
والأنثى الذكية من تكسب عقل وقلب زوجهااا لا ماله
,

سبحان الله و الحمد لله

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.