بسم الله الرحمن الرحيم
ياضايق الصدر بالله وسع الخاطر
دنياك يازين ما تستاهل الضيقه
الله على ما يفرج كربتك قادر
والله له الحكم في دبرة مخاليقه
حلو العيون استهانت دمعها الحادر
كف العباير حزين الدمع ما طيقه
حسايف الحزن يغشى وجهك الطاهر
والورد في وجنتك حرام تغريقه
يفداك قلب على ما تشتهي حاضر
يفداك باللي بقى لي من معاليقه
ما فات خله ولا تهتم من باكر
وأغنم من اليوم ما ساقت توافيقه
يقول عنها شاعرها الامير خالد الفيصل أنه كان يتمشى في حديقة منزله في الرياض هو وصاحب السمو الامير خالد بن فهد بن خالد بن عبدالعزيز ، وكانا يسيران دون أن يتكلم منهما إلى الاخر أي كل شخص منهم يسير دون كلام إلى أن تنهد الامير خالد بن فهد ( ون ) فقال له الامير الفيصل : سلامات يا خالد وش سويت ؟ رد عليه الامير خالد بن فهد : لا والله ؟ وش سويت ؟ فرد الامير الفيصل : وش سويت ؟ أحرقت نصف شجرنا بونتك
وتنهيدتك ، فأكملا سيرهما فألتفت الامير الفيصل إلى الامير خالد بن فهد وقال له :
يا ضايق الصدر بالله وسع الخاطر
دنياك يا خوي ما تستاهل الضيقه
وتنهيدتك ، فأكملا سيرهما فألتفت الامير الفيصل إلى الامير خالد بن فهد وقال له :
يا ضايق الصدر بالله وسع الخاطر
دنياك يا خوي ما تستاهل الضيقه
فقال له الامير خالد بن فهد : أنا طالبك لا تقول يا خوي ، دور لك شي ناعم دور لك شي حلو أزين من كلمة يا خوي لأني أبي أستانس بها معاك
فغير البيت الامير الفيصل وأصبح
يا ضايق الصدر بالله وسع الخاطر
دنياك يازين ما تستاهل الضيقه
دنياك يازين ما تستاهل الضيقه
وأكمل القصيده
مما راق لي