أابكي على حالي ..
ام ابكي على السنين ..
كم احن الى ماض من عمر مضى
كم اشتهي رائحة المطر
حين اغتسل به
كم اشتهي الى قرسة البرد
حين بداعبني وانا اندثر على همسة الليل
كم اشتقت للالحان عندما تغفو النجوم لدي
كم اشتقت الى غرفتي
عندما تختلط برائحة الشتاءورائحة ألواني
احن الى الشارع الطويل حين اسير به ليلا
وصوت خطواتي تسبق ظلي
احن الى غروب الشمس حين تعانق عيني
معلنة عن رحيلها
اشتهيت الى كتبي حين اقرأها
وانثر أحروفها لتزخرف ستائر غرفتي
ما عدت اليوم اقوى
والحنين الى نفسي
يدفعني اليها ..
فكيف الوصول اليها ..؟
ام ابكي على السنين ..
كم احن الى ماض من عمر مضى
كم اشتهي رائحة المطر
حين اغتسل به
كم اشتهي الى قرسة البرد
حين بداعبني وانا اندثر على همسة الليل
كم اشتقت للالحان عندما تغفو النجوم لدي
كم اشتقت الى غرفتي
عندما تختلط برائحة الشتاءورائحة ألواني
احن الى الشارع الطويل حين اسير به ليلا
وصوت خطواتي تسبق ظلي
احن الى غروب الشمس حين تعانق عيني
معلنة عن رحيلها
اشتهيت الى كتبي حين اقرأها
وانثر أحروفها لتزخرف ستائر غرفتي
ما عدت اليوم اقوى
والحنين الى نفسي
يدفعني اليها ..
فكيف الوصول اليها ..؟
بقلمي ..
8-10/09/1441