السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعم للتطوير لكن في ظل العقيده نعم للتطوير لكن بما يناسب ديننا الحنيف فهو دين العلم والصالح لكل زمان ومكان
بعد اطلاعي على مناهج علوم الصف الثاني
متوسط للفصل الثاني للبنات أصبت بصدمة وأي صدمة .
ترجمة حرفية للمناهج
ترجمة فرضة علي وزارتنا المبجلة فرضا وليس اختيارا.
المناهج هنا ليست للمرحلة الجامعية ولكنها لبنات وأبناء لا تتجاوز أعمارهم14 عاما..و أبناء هذا السن هل يفهمون ويدركون مثل هذه الصور والرسومات؟؟!!
لن أشرح وأطيل فلكم الحرية في الرد بعد الإطلاع على هذه المناهج المخزية..!!!
فلنتقي الله في بناتنا وأبنائنا.
فهل وقف التعليم على هذا النوع من الدروس والصور وبهذه الطريقة الخادشة للحياء ؟
وهل لم يتبقى من تبعية الغرب إلا فرض مايريدون لننقله لأبنائنا وبناتنا ،ونحن لا رأي لنا؟
قد يقول أحد كم بأنه لا حياء في الحق!!!
نعم
ولا حياء فالعلم
ولكن بتهذيب فالأيات الكريمة والأحاديث الشريفة التي توضح هذه الأمور ولكن بتهذيب وليس بطريقة مخزية وبهيمية ان صح التعبير.
انا مع الثقافة والتوعية التي يجهلها الكثير ولكن ليس بهذه الصور المقرفة
أيها المربون فلنقف في وجه من يحاول تحلل مناهجنا وتبعيتها ،فهذه سياسة لا تناسب ديننا وعاداتنا ومجتمعنا الإسلامي
أنتظر أرائكم
اعاننا المولى على الأمانة التي أوكلت لنا
</b></i>