إْشيآءٌ تسقطٌ منكٌ وٍلكنٌ لآ تسمعٌ صوٍتهآ !



إْشيآءٌ تسقطٌ منكٌ وٍلكنٌ لآ تسمعٌ صوٍتهآ !
{..ليسٌ بآلضرٍوٍرٍةٌ إْنٌ تسمعٌ إْصوٍإْتهمٌ كيٌ تدرٍكٌ إْنهمٌ سقطوٍإْ منكٌ ..}

بعضٌ إْنوٍإْعٌ إْلسقوٍطٌ لآ يعآدلهٌ مرٍإْرٍةٌ سوٍىٌ مرٍإْرٍةٌ إْلموٍتٌ


فآلبعضٌ يسقطٌ منٌ إْلعينٌ

وٍإْلبعضُ يسقطٌ منٌ إْلقلبٌ

وٍإْلبعصٌ يسقطٌ منٌ إْلذإْكرٍةٌ

.
وٍإْلذيٌ يسقطٌ منٌ إْلعينٌ

يسقطٌ بعدٌ مرٍإْحلٌ منٌ إْلصدمةٌ ؛ وٍإْلدهشةٌ ؛ وٍإْلأآستنكآرٍ ؛ وٍإْلآحتقآرٍ .

وٍمحآوٍلآتٌ فآشلةٌ لتبرٍيرٍ إْختيآرٍهٌ هذإْ إْلنوٍعٌ منٌ إْلسقوٍطٌ !
.


إْمآ إْلسقوٍطٌ منٌ إْلقلبٌ

فإنهٌ يليٌ مرٍإْحلٌ منٌ إْلحبٌ

وٍإْلحلمٌ إْلجميلٌ

وٍإْلأآحسآسٌ بآلضيآعٌ وٍإْلندمٌ وٍمحآولآتٌ فآشلةٌ لآحيآءٌ مشآعرٍ مآتتٌ !
.


وٍإْمآ إْلسقوٍطٌ منٌ إْلذإْكرٍةٌ

فإنهٌ يبدإْ بعدٌ مرٍإْحلٌ منٌ إْلتذكرٍ وٍإْلحنينٌ

وٍبعدٌ معآرٍكٌ مرٍيرٍةٌ معٌ إْلنسيآنٌ

نآتجةٌ عنٌ إْلرٍغبةٌ فيٌ إْلتمسكٌ بآطيآفٌ إْحدإْثٌ وٍشخوٍصٌ إْنتهتٌ

وٍغآليآ يكوٍنٌ سقوٍطٌ إْلذإْكرٍةٌ هوٍ إْخرٍ مرٍإْحلٌ إْلسقوٍطٌ

وٍهوٍ إْرٍحمٌ إْنوٍإْعٌ إْلسقوٍطٌ !



وٍليسٌ بآلضرٍوٍرٍةٌ إْنٌ إْلذيٌ يسقطٌ منٌ عينيكٌ يسقطٌ من قلبكٌ

إْوٍ إْنٌ إْلذيٌ يسقطٌ منٌ قلبكٌ يسقطٌ منٌ ذإْكرٍتكٌ

فلكلٌ سقوٍطٌ إْسبآبهٌ إْلتيٌ لآ تتأثرٍ إْوٍ تؤٍثرٍ فيٌ إْلنوٍعٌ إْلآخرٍ منٌ إْلسقوٍطٌ



فآلبعضٌ يسقطٌ منٌ قلبكٌ

لكنهٌ يطلٌ بمسآحآتهٌ إْلنقيةٌ فيٌ عينيكٌ

فيتحوٍلٌ إْحسآسكٌ إْلمتضخمٌ بحبهٌ إْلى إْحسآسٌ متضخمٌ بآحترٍإْمهٌ

فتعآملهٌ بتقديرٍ .. إْمتنآنآ لقدرٍتهٌ إْلسآميةٌ فيٌ إْلآحتفآظٌ بصوٍرٍتهٌ إْلملوٍنةٌ فيٌ عينيكٌ

برٍغمٌ إْمتسآحٌ إْلصوٍرةٌ منٌ قلبكٌ !

وٍهذْإْ إْلنوٍعٌ منٌ إْلبشرٍ يجعلكٌ ترٍددٌ بينكٌ وبينٌ نفسكٌ كلمآ تذكرٍتهٌ


إْمآ إْلمعآنآةٌ إْلكبرٍىٌ .. فهيٌ حينٌ يسقطٌ منٌ عينيكٌ إْنسآنٌ مآ !

لكنهٌ لآآآآ يسقطٌ منٌ قلبكٌ !

وٍيظلٌ معلقآ بينٌ مرٍإْحلٌ سقوٍطٌ إْلقلبٌ وٍسقوٍطٌ إْلعينٌ

وٍتبقىٌ وٍحدكٌ إْلضحيةٌ لآحآسيسٌ مزٍعجةٌ

تحبهٌ ؛؛ لكنكٌ بينكٌ وبينٌ نفسكٌ تحتقرٍهٌ

وٍرٍبمآ إْحتقآرٍكٌ لهٌ إْكثرٍ منٌ حبكٌ !



وٍلآنٌ إْلذإْكرٍةٌ كآلطرٍيقٌ تلتقطٌ معظمٌ إْلوٍجوٍهٌ إْلتيٌ تلتقيهآ

وٍإْلتيٌ قد لآ يعنيٌ لكٌ إْمرٍهآ شيئآ

فإنٌ سقوٍطٌ إْلذإْكرٍةٌ هوٍ إْرٍحمٌ إْنوٍإْعٌ إْلسقوٍطٌ

لآنهٌ إْخرٍ مرٍإْحلٌ سقوٍطهمٌ منكٌ !

فآلذيٌ يسقطٌ منٌ إْلذإْكرٍةٌ لآ يبقىٌ فيٌ إْلقلبٌ ؛؛ وٍلآ يبقىٌ فيٌ إْلعينٌ

م/ن

سبحان الله و الحمد لله

الآدمــي ضيف ||




الكل وإن طالت الأعمار راحل !،
وبريق الدنيا مهما لمع زائل ! ،
وعمودها مهما استقام مائل !،


يقول النبي – صلى الله عليه وسلم – :
( مالي وللدنيا إنما مثلي ومثل الدنيا كمثل راكب قال – أي نام – في ظل شجرة ثم راح وتركها ) رواه الترمذي وأحمد


كلمات الشاعرْ :
| ماجد النمري |


أداء :
| فــارسَ الّنشمِي |

للتحميل منْ :

https://www.4shared.com/audio/z60PlP4g/__-___mp3___.html

||

سبحان الله و الحمد لله

استكثرك



استكثرك وقتي علي وغدابك
عادة زماني كل ما طاب هوّن

ليت الذي ودّاك ياشوق جابك
تشوف عقبك كيف الايام سوّن

شرق مشيت وغرب وقتي مشى بك
والقلب ماله لايم فيك لو ون

عقب الهنا بك ذاق لوعة عذابك
تــلونت دنيــــاه .. ولا تـلون

طويتني طي الورق في كتابك
حتى معاليق الحشا لك تطون

اشتقت لايام الهوى في جنابك
يوم الشموع بليل الاحباب ضوّن

واشتقت اقول لهاتفك مرحبا بك
وأشتقت لغيوم الصحاري تكوّن

عوّد ترى داعي الهوى عند بابك
وارو القلوب اللي بعد ما تروّن

غنيت لك عمري ولا جا جوابك
وأسمي مع مجنون ليلي تدوّن

🙁

سبحان الله و الحمد لله

قناع مزيف في وقت شاخت فيه الذئاب؟؟..



قناع مزيف في وقت شاخت فيه الذئاب !!..‎

تحية لـِ جَميع المنـآفقين الذين عرفتهم فـى حيـآتي..! ‏فـَ بفضلكم عرفت التعآمل مع من هم على شآكلتكم !!..

البعض أرهقته الأقنعة

حتى لم يعد هو

بل اصبحت شغله الشاغل كيف ومتى يغيرها

ليرتدي غيرها

هناك أُناس تشم رائحة أقنعتهم

وتشمئز منها

وهناك أقنعة يصطنع آآسلوب نرجسي عاطفي

ويتغنى نفاقاً ببضعة حروف ..

( كلما تنفست رائحتك , وشربت صوتك تنمو ثمار الليمون بداخلي وأصبح أكثر حموضة !.. )

يتااجروون بمشاعر الاخرين كذباً وزوراً ؟؟

هي تأتيك من بُعد

ليست هي الحياة بكل مشاكلها وضغوطاتها

بكل هم البشر الذين عاشوا الحياة على غير الفطرة

هناك أسباب لأقنعتهم

هم يقولون ذلك

لكني لا اري سبب وجيه إنسانياً ، إجتماعياً ، ولاحتى سلوكياً

لإقنعتهم

وهناك فرق بين الأقنعة والتمتع بالخصوصية

وشتان بينهما

ربما القناع ماهو الا اخفاء طلاسم

تـــــفك حين التعرى منه

تسوقنا الاحداث وتضاريس المشكلات وضغوطات الحياه الى التخفي من وراء الاقنعه

حتى وإن لم نكن نريدها حيث تكون شفافيتنا مقيدهـ تحت ذلك السقف كيف لاتكون كذلك

وشمس الحقائق موءوده خلف تراكمات سحب الخصوصيات التي تعلقت بكل زاويه في العقول

فالعتمه والظلمه بلا شك أوجدت أرض من المبادئ المغمورهـ بالوهم والشكوك وأمطارها

أتت كالسهام لتصيب بالتردد حين يجف نهر الآراء على أرضها ..

للقمر أنار , ولا الشمس نثرت أشعتها .. لم يبقى الا قناديل هنا وهناك تضيء وتنطفي

بين عشيه وضحاها .. فجعلنا للأقنعه في لقاءاتنا حديث ورسمنا للمعالم ضحكات قبول

وبدلنا الابواب بالزخارف وعذب الكلام وأغلقنا النوافذ لوقت الهدم !؟

ما أن تهدم جدر المخاوف والحواجز وتبنى أرصفة العلاقة وتعبد طرق الارتياح تراق حينها

الاقنعه وتسفك سدود الوديان لتنزف بما فيها من جروح الزمن ومازالت القناديل تلوح ببصيص

الأمل الذي لا يكاد يُرى , يمنة ويسرهـ على ضفاف تلك الأوديه وسفوح جبال أثقلت

كواحل آبت ان لا تقف برمال الآسى حتى تعانق سهولا لطالما حلم بها كل مرتدي قناع ..

سبحان الله و الحمد لله