أنتبه البطارية أوشكت على الانتها



(( بسم الله الرحمن الرحيم ))

******************

أنتبه … البطارية أوشكت على النفاد !!!

كم منا قرأ هذه الرسالة فى جواله

كم منا كان حريصا الا تفرغ بطارية جواله

فتتعطل او تضيع بعض مصالحه

فمنا من شدة حرصه

من يقوم بشحن جواله اطول فترة ممكنة

و منا من يحمل معه بطارية احتياطى تحسبا لاى ظرف

و لكن من منا تنبه لهذا النداء يوما

انتبه….. البطارية أوشكت على النفاد !!!

و لكن عندما يأتى هذا التنبيه ليس من الجوال

و لكن يأتى

من القلب و الجوارح

نعم اخوانى و اخواتى

القلب

يفتر القلب احيانا

و يوشك على نفاد شحنة ايمانه

و ينادى على صاحبه

يا صاحبى

لا تضيعنى فقد أوشكت على الهلاك

يا صاحبى

لقد فرغت شحنتى

ولا بد لى ان امتلأ

فان لم تملأنى بالحق

أمتلأت بالباطل

يا صاحبى

لا تركنن الى الامانى

فانى بين أصبعين من اصابع الرحمن
_____________________

هل انتبهنا يوما عندما يأتى هذا التنبيه

انتبه …. البطارية أوشكت على النفاد !!!

و لكن عندما يأتى هذا التنبيه من العين

تنادى العين و تصرخ و تقول

يا صاحبى

لا تضيعنى

فقد ضعف بصرى و نفدت شحنتى

يا صاحبى

مالى ارى فى الظلام

ولا استطيع ان ارى النور

يا صاحبى

ضعف بصرى فى كل ما يرضى الله

و حد بصرى فى كل ما يغضبه

___________________

هل انتبهنا يوما عندما يأتى هذا التنبيه

انتبه …. البطارية أوشكت على النفاد !!!

عندما يأتى هذا التنبيه من الأذن

عندما تنادى و تقول

يا صاحبى

لقد نفدت شحنتى

يا صاحبى

مالى فى سماع كل صراخا و عويل

لى حظا و نصيب

مالى فى سماع دبيب المعازف و الاوتار

لى حظا ونصيب

و أرانى ممتلأة عن أخرى

يا صاحبى

مالى اذا ذكر طيب الكلام

و ذكر الرحمن و تلاوة القرأن

قلت ماذا !؟ لا أسمع

و أضاءت لمبتى الحمراء

و فرغت شحنتى

يا صاحبى

لا تضيعنى

*******

أخوانى و أخواتى الكرام

مازالت لدينا الفرصة ما دام لدينا أنفاس

فياليت كلا منا يشحن بطاريته و يملأها

عن أخرها تحسبا ليوم لا يعلم طوله و

اهواله الا المولى عز و جل …

منقول

سبحان الله و الحمد لله

(((الإستغفار أمان أهل الأرض)))



الإستغفار أمان أهل الأرض
الحمد لله رب العالمين .. والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وأصحابه الميامين واللعنة على أعدائهم إلى قيام يوم الدين ..
كلمتنا هذا الشهر عن الإستغـفـار .. حديث عن الأمان .. فكما لا قيمة للحياة بدون أمان كذلك لا قيمة لها بدون استغفار .
فالإستغـفار أمان أهل الأرض من كل نقمة استوجبتها أعمالهم , بحيث يمكننا أن نقول : لو أن الناس تمسكوا بهذا الأمان لما رأيت بلاء على وجه الأرض , فالأمراض والمصائب والنكبات والهموم وسوء المعـيشة وانتشار الفقر وشيوع الفتنة وموت الفجأه وحبس الأمطار وغير ذلك سببها الذنوب التي لم يعقبها استغفار , وسوف نستعرض في موضوعنا اليوم عن فوائد الإستغـفار و لماذا الإستغـفار ؟ وأيضا أسباب ترك الإستغـفار .
لماذا الاستغـفــار ؟
ماذا تقول لو سألك شخص : لماذا إذا أراد الغـواصون وأصحاب التجارب النزول في أعماق بحر يعيش فيه سمك القرش المفترس .. ينزلون في أقفاص حديدية ؟
وماذا تقول لو سألك آخر لماذا يسرع الناس إلى المستشفيات لأخذ العلاج الواقي إذا ما سمعوا بانتشار وباء خطير ومعد مثلا في مدينتهم ؟
إن الجواب البديهي والطبيعي هو أن الخوف على الحياة هو الذي دفعهم للحفاظ على أرواحهم .. وتأمين حياتهم .. فهم يبحثون عن الأمان إذ لا خير في الحياة بدون أمــان .. ولكن الأمان الأهم والأكبر هو الإستغفار لأنه يؤمن حياة الإنسان في الدنيا والآخرة , والحرص عليه والتمسك به أحرى وأولى .. فالرسول ( صلى الله عليه وآله و سلم ) قال : " عليك بالإستغـفار " , فإن لم يبادر الإنسان إلى التخلص من الذنوب بالإستغـفار فإنها تعمل على تدميره في الدنيا والآخرة فتجعل حياته الدنيوية جحيما لا تطاق من الكوارث والبلايا والمصائب وفي الآخرة يكون مصيره نزول الحميم وتصلية الجحيم .. إنا بالله عائذون .
ومن هنا نسأل أنفسنا : لم التباعد عن الإستغفار ؟ ولماذا الإستغفار ؟ لأن الذي يثير الدهشة ويبعث على القلق والخوف من طوارق الليل وحوادث النهار هو التباعد عن الإستغفار , لذا على العاقل أن يكرر دائما : لماذا أنا متباعد عن الإستغـفار ؟
فوائد الإستـغـفــار :
إن من أهم الفوائد التي يجنيها المستغفرون من الإستغفار مسألة ( الأمان من النقمة ) حيث لا خير في حياة بلا أمان , وإذا كانت النقمة من السماء فإن ذلك الإنسان قد خسر الدنيا والآخرة وذلك الخسران المبين .. فلنرى فوائد للاستغفار منها :
الاستـغـفـار يطيل الأعـمـار :
كثيرا من الناس يكشف عنهم العذاب والبلاء ويعطون الزيادة في أعمارهم وذلك بالاستغفار من ذنوبهم وفعل الطاعات في دنياهم , مثال على ذلك : قوم يونس حيث كشف الله عنهم العذاب .. وذلك بعد أن خرجوا إلى الصحراء مصطحبين أطفالهم وأغنامهم ومواشيهم حيث فرقوا بين النساء والرجال وبين الأمهات وأولادها وبين المواشي وصغارها بعد أن رأوا علامات العذاب وبكوا وندموا على ذنوبهم وعاهدوا الله على أن يكونوا مخلصين في عبادته إن كشف عنهم العذاب وأكثروا من الإستغفار , فكشف الله عنهم العذاب ومد في أعمالهم التي كادت أن تبتر وفرق الله العذاب على الجبال المحيطة بمدينتهم .. قال تعالى :" فلولا كانت قرية آمنت فنفعها إيمانها إلا قوم يونس لما آمنوا كشفنا عنهم عذاب الخزي في الحياة الدنيا ومتعناهم إلى حين " , فإيمان قوم يونس ورجوعهم إلى الله واستغفارهم من ذنوبهم كان السبب الأساسي في كشف العذاب عنهم وإطالة أعمارهم , ولقد أشار القرآن في مواضيع أخرى إلى أن الإستغفار يطيل الأعمار كقوله تعالى : " وأن استغفروا ربكم ثم توبوا إليه يمتعكم متاعا حسنا إلى أجل مسمى ويؤت كل ذي فضل فضله وإن تولوا فإني أخاف عليكم عذاب يوم كبير " .
الإستـغـفـار يفتح باب الرزق :
وذلك في قوله تعالى على لسان نبيه نوح ( عليه السلام ) : " فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً{10} يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَاراً{11} وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَاراً{12} " .. والآية الكريمة تشير إلى أن إرسال السماء معلق على إتيان الاستغفار والمعنى أن تستغـفروا ربكم يرسل السماء , والمراد بالسماء السحاب وقيل الغيث , وهو شائع الاستعمال .. فإرسال السماء مدرارا إرسال سحب تمطر أمطارا متتابعة نافعة تحيي بها الأرض وينبت الزرع والعشب وتتحلى الأشجار بكثرة الثمار وترخص الأسعار وتبسط البركة جناحها على الناس فتكثر أموالهم وأرزاقهم وخيراتهم , وكل ذلك بسبب الاستغـفار .
وفوائد أخرى كثيرة غير ذلك … سوف نذكرها باختصار :
الإستـغـفـــار : يستر القبائـح .
الإستـغـفـــار : يسقط الذنـوب .
الإستـغـفـــار : ينجي من النـــار .
الإستـغـفـــار : يبدل السيئة حسنة .
الإستـغـفـــار : يكشف الهموم والبلايــا .
أسباب ترك الاستـغـفـار :
إن لترك الاستـغـفـار أسباب كثيرة .. نذكر منها :
الجهل بأهمية الاستـغـفـار ..
حينما يجهل الإنسان أهمية أخذ المناعة ضد مرض الكوليرا مثلا فإنه لا يبادر لأخذها , فجهله بأنها أمان له من السقوط فريسة لذلك المرض هو الذي جعله لا يعير أهمية لمسألة المناعة بل ولا يدير بالا للوباء المذكور ..
الاستغفار كذلك هو أمان من وباء الذنوب التي تتحول إلى نقم وبلايا فالذي يجهل أهمية الاستغفار ويجهل أنه أمان لأهل الأرض لا يدير له طرفا ولا يجد له في برامجه محلا , هذا من جانب ومن جانب آخر حينما لا يأخذ هذا الإنسان المناعة ضد الوباء المذكور لجهله بأنها أمان من الإصابة به ويصيبه الوباء ويقدم عذره لأنه لم يكن عارفا بخطورته , وأن أخذ المناعة أمر بغاية الأهمية , فهل يسامحه الوباء ويقول له أنا آسف لأنني أصبتك فحيث أنك كنت جاهلا غافلا فأنا انتقل الآن لغيرك وأتركك ؟ بالطبع لا .. إذا بالنسبة إلى الاستغفار كذلك , فكون الإنسان جاهلا بأهميته وجاهلا بكونه أمانا لأهل الأرض من كل نقمة لا يكون مبررا للإنسان إذا ما حلت عليه النقمة نتيجة ذنوبه .
الانشغال بلهو الدنيا ..
ربما لا يجهل الإنسان أهمية الاستغفار وكونه أمانا لأهل الأرض بل ربما على النقيض تماما يعلم أن سعادته في الدارين لا تتم إلا به ومع ذلك لا يستغفر بل لا يفكر في الاستغفار أساسا , وذلك لأن الدنيا شبك قلّ من يستطيع الخلاص منه .. فالنفس بطبيعتها تحب الركون إلى الراحة واللهو وديمومة الترويح , فحينما توجه عنانها نحو طاعة من طاعات الله تراها متكاسلة متراجعة يعلوها الملل , وحينما تعرض لها شيئا من أمور الدنيا وزخارفها وما يتعلق بها من أمور الفسحة والترويح تجدها نشطة سعيدة لا تجد أدنى صعوبة في تكليفها بل تجد صعوبة في منعها .. فإذا عود الإنسان نفسه على اللهو والراحة والسياحة وحتى لو كان اللهو والسياحة بأمور مباحة فإنه ومع مرور الزمان يرى أن هذه الأمور ضرورة حياتية له كضرورة النوم والأكل والشرب , ومن ثم لا يجد فراغا من وقت يستغفر فيه ربه .
الغـفلة عن قرب الرحيل ..
ومن أسباب ترك الاستـغـفـار الغفلة عن قرب الرحيل , فمعلوم بالأصل أن القيامة قريبة وما مضى من الدنيا أكثر مما بقي فيها , وذلك لقوله تعالى : " اقترب للناس حسابهم وهم في غـفلة معرضون " , فغـفلته عن قرب رحيله يجعله ينشغل عن الاستغفار وأهميته , كالطالب الذي يغفل عن قرب الامتحان فيلهو ويضيع وقته ولا يفتح عينيه إلا وقد فوجئ بساعة الامتحان فعندها يندم على عدم استعداده ومذاكرته , ولو لم يغفل عن ساعة الامتحان فعندها لربما ذاكر دروسه واستعد لامتحانه .
اليــأس ..
ومن أسباب ترك الاستـغـفـار اليأس من رحمة الله وغفرانه , وهذه الحالة يصاب بها الكثير من الذين عاقروا الكبائر ورأوا أن بينهم وبين جادة النجاة مسافة بعيدة جدا فكيف يسعهم الاستـغـفـار وترك شهواتهم , فيخسرون دنياهم وهم في الأصل على يقين من الخسارة في الآخرة .. إنهم يقولون : إذا كان لا بد من الخسارة فإن الدنيا لا يسعنا خسارتها أيضا ونحن قادرون على ربحها والتنعم بها .. ولا شك أن الخطأ إذا كان مبنيا على خطأ أصبحت النتيجة خطأ مضاعفا , فليس بين الإنسان وبين طريق الجنة مسافة مهما كثرت ذنوبه ما لم يكن مشركا أو قاتلا لمؤمن على وجه العمد .. وكما أن المسلم غير لائق به ولا يصح له أن ييأس من رحمة الله وغفرانه لأن مسألة اليأس من صفات الكافرين , قال تعالى : " ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرين " , وقال تعالى : " قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا " .. وكي نتخلص من اليأس علينا أن نعرف على الأقل أن الله سبحانه أرحم بعبده من الأم الحنون بوحيدها الذي لا تملك غيره .
فيــا أعـزائي ..
الدنيا بحر عـميق غرق فيه عالم كثير والإنسان في هذه الدنيا كراكب هذا البحر , فلربما تعرض لعاصفة شديدة فأغرقته أو ربما تعرض لأمواج طاغية فابتلعته أو ربما تعرض لحوت مفترس من النقمة , فهو بحاجة إلى ما يصد العاصفة الشديدة عن نفسه ويكسر الأمواج الطاغية عن قاربه ويدفع الحوت المفترس عند افتراسه , بل بحاجة إلى ما يدفع عنه أي لون من ألوان المكاره التي قد يتعرض لها في رحلته الطويلة .. ولكن ما ذلك الشيء الذي يحتاجه لدفع كل ذلك عنه ؟
إنه الاستغـفــار .. نعم الاستـغـفـار الذي يضمن لكم الأمان من كل ما تتعرضون له من المكاره والمصائب والنقمات في فترة حياتكم .. بل وبعد مماتكم

منقول لتعم الفائدة
استغفر الله العلي العظيم
استغفر الله العلي العظيم
استغفر الله العلي العظيم

سبحان الله و الحمد لله

من اقوال العلماء 4



/ أعن ولدكعلى برك بثلاثة أشياء:
لطف معاملته
وجميل تنبيهه إلى زلاته
وحسن توجيههإلى واجباته
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المصلحهالشخصيه هي الصخره التي تتحطم عليهاالمباديء
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قال د. عبد الكريمبكار: إذا كان قانون الفيزياء يقول : إن الضغط يولد الإنفجار , فقانون الإجتماعيقول: إن الضغط يولد النفاق الإجتماعي!!!!!!
ـــــــــــ
اتمنى من الله العليالقدير ان يمتعكم بالصحه والعافيه في الدنيا والآخره
ـــــــــــــ
رضى الناس غاية لا تدرك فعليك بالأمر الذي يصلحك فالزمه ودع ما سواه, فإرضاء الخلق لا مقدور ولا مأمور وإرضاء الخالق مقدور ومأمور
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
القلق لا يجرد الغد من مآسيه ولكن يجرد اليوم من أفراحه, ورجل بلا مال فقير, وأفقر منه رجل ليس لديه إلا المال
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لو نفع العلم بلا عمل, لما ذم الله سبحانه أحبار اهل الكتاب ولو نفع العمل بلا اخلاص لما ذم المنافقين
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

سبحان الله و الحمد لله

الفرق بين السور المكيه والمدنية




جميعنا نعلم أن سور القرآن الكريم تنقسم إلى :
• سور مكية .
• سور مدنية .

ولكن الكثير منا لا يميز بين القسمين فما الفرق أو ما الذي يميز كل قسم من القسمين
سنتعرف على هذه الميزات في هذه المشاركة أرجو الله أن ينفع بها ضوابطه ومميزات ..

ضوابط ومميزات المكي :

ضوابطه :

1- كل فيها سجدة.

2- كل فيها لفظ كلا.

3- كل فيها يا أيها الناس

4- كل فيها قصص الأنبياء والأمم الغابرة.

5- كل فيها قصة آدم وإبليس ما عدا البقرة.

6- كل تفتح بحروف التهجي مثل: آلم، آلر، حم، ما عدا البقرة وآل عمران.

مميزاته :

1-الدعوة إلى التوحيد وعبادة الله ، وذكر القيامة والجنة والنار، ومجادلة المشركين.

2- يفضح أعمال المشركين من سَفْك دماء، وأكل أموال اليتامى ، ووأد البنات.

3- قوة الألفاظ مع قصر الفواصل وإيجاز العبارة.

4- الإكثار من عرض قصص الأنبياء وتكذيب أقوامهم لهم للعبرة، والزجر، وتسلية للرسول صلى الله عليه وسلم.

ضوابط ومميزات المدني :

ضوابطه :

1- كل فيها فريضة أو حدّ.

2- كل فيها ذكر المنافقين.

3- كل فيها مجادلة أهل الكتاب.

4- كل تبدأ بـ {يا أيها الذين آمنوا}.

مميزاته :
1- بيان العبادات والمعاملات، والحدود، والجهاد، والسِّلْم، والحرب، ونظام الأسرة، وقواعد الحكم، ووسائل التشريع.

2- مخاطبة أهل الكتاب ودعوتهم إلى الإسلام.

3- الكشف عن سلوك المنافقين وبيان خطرهم على الدين.

4- طول المقاطع والآيات في أسلوب يقرر قواعد التشريع وأهدافه ومراميه.

عدد السور المكية والمدنية :

1- السور المكية: اثنان وثمانون (82).

وهي : الأنعام، الأعراف، يونس، هود، يوسف، إبراهيم ، الحجر، النحل، الإسراء، الكهف، مريم، طه، الأنبياء، الحج، المؤمنون، الفرقان، الشعراء، النمل، القصص، العنكبوت، الروم، لقمان، السجدة ، سبأ، فاطر، يس، الصافات، ص، الزمر ، غافر، فصلت، الشورى، الزخرف، الدخان، الجاثية، الأحقاف، ق، الذاريات، الطور، النجم، القمر، الواقعة، الملك، القلم، الحاقة، المعارج، نوح، الجن، المزمل، المدثر، القيامة، الإنسان، المرسلات، النبأ، النازعات، عبس، التكوير، الانفطار، الانشقاق، البروج، الطارق، الأعلى، الغاشية، الفجر، البلد، الشمس، الليل، الضحى، الانشراح، التين، العلق، العاديات، القارعة، التكاثر، العصر، الهمزة، الفيل، قريش، الماعون، الكوثر، الكافرون، والمسد.

2- السور المدنية : عشرون (20).

وهي : البقرة، آل عمران، النساء، المائدة، الأنفال، التوبة، النور، الأحزاب، محمد، الفتح، الحجرات، الحديد، المجادلة، الحشر، الممتحنة، الجمعة، المنافقون، الطلاق، التحريم، والنصر.

2- السور المختلف فيها: اثنا عشر (12).

وهي : الفاتحة، الرعد، الرحمن، الصف، التغابن، المطففين، القدر، البينة، الزلزلة، الإخلاص، الفلق، والناس

سبحان الله و الحمد لله