للاسباب التالية :
1- عجزهم عن ايجاد حلول جذريه لمشكلة التباين في الدرجات الوظيفية 
مع أن الحل واضح وضوح الشمس وهو اعطاء المعلم درجته المستحقة التي أوجبها له نظام الخدمة المدنية
2- هذا التأخر مستقبلا يرهق خزينة الدولة بمستحقات مالية عالية وفروقات للمعلمين والمعلمات نتيجة قصور و عجز هذه اللجنة عن تقديم ابسط الحلول (الحقوق) للمعلمين والمعلمات وهي الدرجة المستحقة
ولكن لا يسعني الا أن أقول لهم : الا حفظكم الله لا تتركوا الامور تزداد سوءا واعطوا المعلمين والمعلمات حقوقهم واعلموا ان :
1- المعلم يجب أن يشعر باستقرار وظيفى وأمان وظيفى لا حدود له وإلا أصبحت ساعات الدوام فى المدرسة عبارة عن ساعات تعد عليه عدا وأيام تنقضي لحين إنتهاء هدفها والضحية ابنائنا .
2- المعلم يجب أن يشعر دائما أنه محط اهتمام لا مجرد جسم تلقى عليه تقلبات الزمان ليتعايش معها. والا فانه سوف يفقد القدرة على الإبداع والابتكار والمرونة والولاء والعمل الجاد
…… (( ودام عزك ياوطن ))