تخطى إلى المحتوى

((كلنا ننتظر زيارة ابو لميس القادمة))



((كلناننتظر زيارة ابو لميس القادمة))

تقتضي الحكمة انه لا يجب أن نقول كل ما نعرف ، ولكن يجب أن نعرف كل ما نقول وهذه سياسة هذا المدونة وانا هنا اعرف ما سأقول لكم الآن لذلك :
يجب ان ننتظر جميعاً الغالي ابو ماجد فانا أدرجت موضوع عن (( نشر الصحف تقريراً موسعاً عن قضية تباين
الدفعة 1417هـ في الدرجات الوظيفية وتصريح مسئول بالوزارة عن أحقيتنا النظامية نحن دفعة 1417هـ لهذه
الفروقات والدرجات اسوة بزملائنا المعلمين من دفعات 1416هـ و 1420هـ و1421هـ ولم اؤكد الصرف وهذا ما حصل فعلاً اليوم ))
ولكن (( الحميدي يؤكد )) و (( افصح الحميدي )) و (( وضح الحميدي )) و (( اللجنة ترى احقية )) و (( الوزارة تقر احقية ))
و (( اعترفت الوزارة )) و (( الوزارة تعدل عن استبعاد دفعة 1417هـ )) اعطى زخم اعلامي ودفعة قوية
وتنسيق مستمر مع الاخ الغالي ابو لميس لضخ الدماء في عروق قضيتنا وهذا ما حصل بالفعل فقد استيقظت الوزارة وغالبية المعلمين
على اخبار قوية وتأكيدات مختلفة من جميع الصحف الالكترونية والورقية الرسمية واتصالات مكثفة وتبريكات وتهاني متبادلة وهذا عمل رائع
ولكن يبقى هذا كله كلام جرائد وان كان مطمئن ولكنه لا يصرف لنا فروقاتنا فالوزارة والحميدي واللجنة لم تعتمد إلى الآن ما ذكر بالصحف من صرف هذه
الفروقات والتي تقدر بمبلغ 400 مليون ريال لعدد 4 الاف معلم ، ولا تزال مطالبنا قائمة حتى يعتمد ذلك ويصدر القرار
وننشر صورة منه هنا برقم وتاريخ ونبشركم بوصوله إلى إداراة التربية والتعليم في مناطقكم لذلك مع احترامي للجميع
تظل مطالبنا باقية وقائمة إلى ان يتم اعتماد الصرف وإصدار القرار وسوف نترقب مع الدعاء له بالتوفيق والسداد زيارة الأخ الغالي
ابو ماجد ، فارس الدفعة للوزارة والتي تعد الزيارة الرابعة له نسأل الله ان يجعلها في موازين حسناته والتي سينقل فيها مطالبنا
باعتماد هذه الفروقات والدرجات الإضافية وتحديد تاريخ الصرف والتي سيتساوى بموجبها جميع معلمي الدفعة 1417هـ :
في المستوى المستحق والدرجة 14 للجميع وهنا تنتهي قضية تباين درجات الدفعة وتبقى القضية الكبري وهي الحقوق الكاملة
مع وجوب ملاحظة ان ما يثار الآن في ادارة التربية والتعليم في جده بين صغار الموظفين والمراجعين من صرفها خلال الشهر القادم مجرد اشاعات لم تثبت صحتها بعد
فقد راجعت الادارة اليوم الاثنين والتقيت بمسؤول كبير في تعليم جده وموثوق فنفى ذلك وقال لم يصلنا شئ بخصوص هذا الشأن
ولو وصل غداً لما تأخرنا في الصرف ولكن انتظروا اعتماد الوزارة لما ذكر بالصحف ومخاطبتنا بذلك وابشروا بكل خير وكان الرجل في غاية الروعة والمصداقية …

سبحان الله و الحمد لله

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.